سر عدم قدرة النساء على التبول بعد الولادة
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 6 يناير 2019 الساعة 5:05 مساءً
بعد الولادة الطبيعية والانتهاء من وضع المولود بسلام، تظل المرأة التى وضعت الطفل تحت ملاحظة الأطباء والتمريض داخل المستشفى للاطمئنان التام على صحتها وسلامتها وعدم حدوث مضاعفات صحية ما بعد الولادة.
وفقا لتقرير نشر بموقع babycenter الطبي، فإن بعض الحالات من الأمهات اللاتي وضعن طفلهن بالولادة الطبيعية قد تعانين خلال الست ساعات الأولي من الولادة من حالة انحسار للبول، فلا تتمكن من التبول بطريقة طبيعية حتي وهى شاعرة برغبتها فى إفراغ مثانتها ولكنها لا تستطيع.
هذه الحالة قد تحدث لعدد من السيدات، لسبب غير معلوم سواء كنوع من مضاعفات الولادة الطبيعية، أو نتيجة تعاطي مخدر فى الظهر يخدر الجزء السفلي من الجسم لتسهيل الولادة مما يجعلها غير قادرة على التبول، وأيا كان السبب فلابد من ملاحظة السيدة خلال الست ساعات الأولي بعد الوضع، ولكن إذا مرت هذه الساعات دون تبول فلابد من استشارة الطبيب بشكل عاجل إذا كانت فى منزلها.
وهناك تقنيات طبيعية سهلة قد تساعد المرأة على التبول بشكل سريع، مثل الدخول تحت الدش الدافئ الذى يحفز على إخراج البول، أو التمشي قليلا وبشكل هادئ مما يحفز التبول، ومن أبرز مضاعفات هذه الحالة أنها تسبب آلاما مبرحة وحادة والتهابات بالبطن والمثانة، كما أنها قد تؤذي الكليتين تدريجيا.
وفقا لتقرير نشر بموقع babycenter الطبي، فإن بعض الحالات من الأمهات اللاتي وضعن طفلهن بالولادة الطبيعية قد تعانين خلال الست ساعات الأولي من الولادة من حالة انحسار للبول، فلا تتمكن من التبول بطريقة طبيعية حتي وهى شاعرة برغبتها فى إفراغ مثانتها ولكنها لا تستطيع.
هذه الحالة قد تحدث لعدد من السيدات، لسبب غير معلوم سواء كنوع من مضاعفات الولادة الطبيعية، أو نتيجة تعاطي مخدر فى الظهر يخدر الجزء السفلي من الجسم لتسهيل الولادة مما يجعلها غير قادرة على التبول، وأيا كان السبب فلابد من ملاحظة السيدة خلال الست ساعات الأولي بعد الوضع، ولكن إذا مرت هذه الساعات دون تبول فلابد من استشارة الطبيب بشكل عاجل إذا كانت فى منزلها.
وهناك تقنيات طبيعية سهلة قد تساعد المرأة على التبول بشكل سريع، مثل الدخول تحت الدش الدافئ الذى يحفز على إخراج البول، أو التمشي قليلا وبشكل هادئ مما يحفز التبول، ومن أبرز مضاعفات هذه الحالة أنها تسبب آلاما مبرحة وحادة والتهابات بالبطن والمثانة، كما أنها قد تؤذي الكليتين تدريجيا.
