آبل للكونجرس: الصين بريئة
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 8 أكتوبر 2018 الساعة 12:43 مساءً
أكدت شركة أبل فى خطاب إلى الكونجرس، أنها لم تعثر على أى دليل على التلاعب بالخوادم من قِبل الوكلاء الصينيين الذين تم الإبلاغ بواسطة Bloomberg Businessweek.
أرسل جويرج ستاثاكوبولوس نائب رئيس شركة أبل لأمن تكنولوجيا المعلومات، رسائل إلى كل من لجان التجارة الأمريكية ومجلس الشيوخ، وفقا لتقرير لوكالة رويترز، كتب بها: "إن أدوات الأمان الخاصة بشركة أبل تقوم بالبحث المستمر عن هذا النوع من حركة المرور الخارجية بدقة، لأنها تشير إلى وجود برامج ضارة أو أى نشاط ضار آخر، ولم يتم العثور على شيء ."
كرر الخطاب أيضًا تصريحات صحفية من شركة أبل مفادها أنها لم تكتشف أبدًا أى مكونات مستترة يمكن أن تضر بأمن المستخدم، مؤكدة أنها أجرت تحقيقات داخلية صارمة تستند إلى استفسارات بلومبرج، وفى كل مرة لم تعثر على أى دليل على الإطلاق لدعم أى منها".
وأشارت الشركة أيضًا إلى أن القصة كانت تستند إلى 17 مصدرًا مجهولًا، مع بعض المزاعم القائمة على عدد أقل من المصادر غير المسماة.
وقد أصدرت الشركة، جنبا إلى جنب أمازون ومصنع الخادم سوبر مايكرو فى وقت سابق إنكارًا قويًا للشكوك المتعلقة بأن خوادمها تحتوى على مكونات ضارة.،كما صرحت وزارة الأمن الداخلى الأمريكية ومسئولون فى الأمن السيبرانى فى المملكة المتحدة بإنه ليس لديهم سبب للشك فى نفى أمازون وأبل.
أرسل جويرج ستاثاكوبولوس نائب رئيس شركة أبل لأمن تكنولوجيا المعلومات، رسائل إلى كل من لجان التجارة الأمريكية ومجلس الشيوخ، وفقا لتقرير لوكالة رويترز، كتب بها: "إن أدوات الأمان الخاصة بشركة أبل تقوم بالبحث المستمر عن هذا النوع من حركة المرور الخارجية بدقة، لأنها تشير إلى وجود برامج ضارة أو أى نشاط ضار آخر، ولم يتم العثور على شيء ."
كرر الخطاب أيضًا تصريحات صحفية من شركة أبل مفادها أنها لم تكتشف أبدًا أى مكونات مستترة يمكن أن تضر بأمن المستخدم، مؤكدة أنها أجرت تحقيقات داخلية صارمة تستند إلى استفسارات بلومبرج، وفى كل مرة لم تعثر على أى دليل على الإطلاق لدعم أى منها".
وأشارت الشركة أيضًا إلى أن القصة كانت تستند إلى 17 مصدرًا مجهولًا، مع بعض المزاعم القائمة على عدد أقل من المصادر غير المسماة.
وقد أصدرت الشركة، جنبا إلى جنب أمازون ومصنع الخادم سوبر مايكرو فى وقت سابق إنكارًا قويًا للشكوك المتعلقة بأن خوادمها تحتوى على مكونات ضارة.،كما صرحت وزارة الأمن الداخلى الأمريكية ومسئولون فى الأمن السيبرانى فى المملكة المتحدة بإنه ليس لديهم سبب للشك فى نفى أمازون وأبل.
