إقتراح جديد يسعى لمنع إدمان السجائر
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 16 مارس 2018 الساعة 1:00 مساءً
اقترحت إدارة الأغذية والأدوية FDA قاعدة جديدة للحد من كمية النيكوتين في السجائر التي تباع في الولايات المتحدة باعتبارها الشق الأول للإدمان.
ويعتبر النيكوتين الجزء النشط من التبغ الذي يعتقد معظم العلماء أنه المسئول عن كل من التأثيرات المحفزة والإدمانية لتدخين السجائر، وعلى الرغم من الجهود الواسعة النطاق التي يبذلها المنظمون الأمريكيون ومنظمة الصحة العالمية لوقف بيع السجائر وعواقبها المدمرة على الصحة العامة ، فإن التدخين يودي بحياة 480 ألف أمريكي سنوياً.
وأعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لأول مرة عن عزمها على تنظيم مستويات النيكوتين في عام 2009 ، لكن الإشعار الرسمي الذي نشر يوم الخميس يمثل أول إجراء حقيقي تمكّنت الوكالة من اتخاذه بعد أن قضت سنوات طويلة من التحديات القانونية التي فرضتها شركة “Big Tobacco”.
وأشارت الوكالة الأمريكية، إلى أن السجائر تقضى على أرواحا أكثر من أي عام آخر ، مما يؤدي مباشرة إلى وفاة واحدة من كل خمسة أشخاص.
وتحاول مجموعات مثل منظمة الصحة العالمية (WHO) وإدارة الغذاء والدواء (FDA) تغيير ذلك لعدة عقود ، لكن على وجه الخصوص في الولايات المتحد- حافظت صناعة التبغ الغنية على ثباتها، مما أدى إلى تأخير أو تماما منع جهود الصحة العامة.
ويعتبر النيكوتين الجزء النشط من التبغ الذي يعتقد معظم العلماء أنه المسئول عن كل من التأثيرات المحفزة والإدمانية لتدخين السجائر، وعلى الرغم من الجهود الواسعة النطاق التي يبذلها المنظمون الأمريكيون ومنظمة الصحة العالمية لوقف بيع السجائر وعواقبها المدمرة على الصحة العامة ، فإن التدخين يودي بحياة 480 ألف أمريكي سنوياً.
وأعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لأول مرة عن عزمها على تنظيم مستويات النيكوتين في عام 2009 ، لكن الإشعار الرسمي الذي نشر يوم الخميس يمثل أول إجراء حقيقي تمكّنت الوكالة من اتخاذه بعد أن قضت سنوات طويلة من التحديات القانونية التي فرضتها شركة “Big Tobacco”.
وأشارت الوكالة الأمريكية، إلى أن السجائر تقضى على أرواحا أكثر من أي عام آخر ، مما يؤدي مباشرة إلى وفاة واحدة من كل خمسة أشخاص.
وتحاول مجموعات مثل منظمة الصحة العالمية (WHO) وإدارة الغذاء والدواء (FDA) تغيير ذلك لعدة عقود ، لكن على وجه الخصوص في الولايات المتحد- حافظت صناعة التبغ الغنية على ثباتها، مما أدى إلى تأخير أو تماما منع جهود الصحة العامة.
