حكم تأخير صلاة العشاء إلى «1 صباحًا»
جريدة ميدان التحرير - وكالات* - 17 سبتمبر 2017 الساعة 9:49 صباحاً
قال الشيخ محمد عبد السميع، أمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء، إن الفقهاء قسموا وقت العشاء إلى خمسة أوقات، منوهًا إلى أن تأخير صلاة العشاء بعد منتصف الليل يُعرض الإنسان للملامة الشرعية.
وأوضح «عبد السميع»، في فتوى له، أن الفقهاء قسموا وقت العشاء إلى خمسة أوقات، أولها مِن غروب الشَّفَق الأحمر (يعني بعد انتهاء وقت المغرب مباشرة)، وثانيها وقت الجواز ويبدأ من الأذان.
وأضاف: «وثالثها وقت الوجوب، وهو عند منتصف الليل، وفيه يجب على الإنسان أن يُصلي العشاء ما لم يكن لديه عذر، ورابعًا يمتد وقت العشاء إلى قبل الفجر، لكن من يؤخر العشاء عن الثانية عشر بمنتصف الليل بدون عذر يكون كأنه يرتكب خلاف الأولى، ويكون فعله غير لائق ويقع عليه ملامة شرعية».
وأوضح «عبد السميع»، في فتوى له، أن الفقهاء قسموا وقت العشاء إلى خمسة أوقات، أولها مِن غروب الشَّفَق الأحمر (يعني بعد انتهاء وقت المغرب مباشرة)، وثانيها وقت الجواز ويبدأ من الأذان.
وأضاف: «وثالثها وقت الوجوب، وهو عند منتصف الليل، وفيه يجب على الإنسان أن يُصلي العشاء ما لم يكن لديه عذر، ورابعًا يمتد وقت العشاء إلى قبل الفجر، لكن من يؤخر العشاء عن الثانية عشر بمنتصف الليل بدون عذر يكون كأنه يرتكب خلاف الأولى، ويكون فعله غير لائق ويقع عليه ملامة شرعية».