إيملي راجاتوسكي تعلن : صدرى الكبير منعنى من التمثيل
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - وكالات* - 8 يوليو 2017 الساعة 10:06 صباحاً
تقول عارضة الأزياء والممثلة الأميركية إميلي راتاجكوسكي (26 عامًا) إن صدرها الكبير بات ثقيلًا على ظهرها، الأمر الذي منعها من التمثيل.
وتشتهر الممثلة المثيرة للجدل بظهورها عارية على أغلفة المجلات مرات عديدة، وقد مُنعت من التمثيل لفترة بسبب أعمالها المثيرة والمنافية للآداب العامة.
وقد ظهرت ضمن العارضات العاريات في فيديو "روبن ثيك" في فيلم "بلورد لاينز"، وتقول عن ذلك إنه شكل من أشكال التمييز بين الجنسين.
كما ظهرت على غلاف مجلة "هاربرز بازار" الأميركية عارية تماماً، وقالت معلقة على هذه الصورة: "لا أهتم بهذا، فكثيراً ما تتعرض النساء للانتقادات عندما يظهرن بعض جوانب حياتهن الجنسية".
كما قالت في مقابلة لها مع مجلة "هاربر بازار الأسترالية: "أنا مثيرة بشكل لا يصدق، ما جعل الممثلين لا يريدون العمل معي بسبب صدري الكبير، ولا أدري لماذا! فالثدي هو أحد مظاهر الأنوثة الطاغية التي تجعلني أعتز بوجودها عندي، وما يهم الناس إن كان كبيراً أو صغيراً ولماذا تصبح مشكلة في حين أنها شيءٌ جميل؟!.
وكتبت مقالاً في مجلة "غلامور" النسائية مفاده أن "المجتمع يحاسب المرأة على كونها مثيرة ومثقفة سياسياً، وينشغل بهذه الأمور بدلاً من أن يطلب منها الكشف عن دوافعها التي تجعلها مفيدة ومبتكرة، في حين يفعل الرجال ما يشاؤون بدون رقيب".
وتابعت: "في كثير من الأحيان، تنبع هذه الأعمال من قبل الرجال تحت بند التحيز الجنسي، ولكن ما الدوافع التي تجعل المرأة تهاجم مثيلتها؟ إنه شيء مثير للدهشة والاستنكار".
واختتمت راتاجكوسكي مقالها قائلة: "لحسن الحظ وجدت من يساندني ويدعمني كأنثى وهو صديقي جيف ماجيد، فهو واثق جداً في قدراتي، كما يحب ويقدر النساء، يحبهن لأجلهن ويحترم طبيعتهن، ويعرف كيف يتعامل مع المرأة كأنثى ويحب كل ما تقوم به".
وتشتهر الممثلة المثيرة للجدل بظهورها عارية على أغلفة المجلات مرات عديدة، وقد مُنعت من التمثيل لفترة بسبب أعمالها المثيرة والمنافية للآداب العامة.
وقد ظهرت ضمن العارضات العاريات في فيديو "روبن ثيك" في فيلم "بلورد لاينز"، وتقول عن ذلك إنه شكل من أشكال التمييز بين الجنسين.
كما ظهرت على غلاف مجلة "هاربرز بازار" الأميركية عارية تماماً، وقالت معلقة على هذه الصورة: "لا أهتم بهذا، فكثيراً ما تتعرض النساء للانتقادات عندما يظهرن بعض جوانب حياتهن الجنسية".
كما قالت في مقابلة لها مع مجلة "هاربر بازار الأسترالية: "أنا مثيرة بشكل لا يصدق، ما جعل الممثلين لا يريدون العمل معي بسبب صدري الكبير، ولا أدري لماذا! فالثدي هو أحد مظاهر الأنوثة الطاغية التي تجعلني أعتز بوجودها عندي، وما يهم الناس إن كان كبيراً أو صغيراً ولماذا تصبح مشكلة في حين أنها شيءٌ جميل؟!.
وكتبت مقالاً في مجلة "غلامور" النسائية مفاده أن "المجتمع يحاسب المرأة على كونها مثيرة ومثقفة سياسياً، وينشغل بهذه الأمور بدلاً من أن يطلب منها الكشف عن دوافعها التي تجعلها مفيدة ومبتكرة، في حين يفعل الرجال ما يشاؤون بدون رقيب".
وتابعت: "في كثير من الأحيان، تنبع هذه الأعمال من قبل الرجال تحت بند التحيز الجنسي، ولكن ما الدوافع التي تجعل المرأة تهاجم مثيلتها؟ إنه شيء مثير للدهشة والاستنكار".
واختتمت راتاجكوسكي مقالها قائلة: "لحسن الحظ وجدت من يساندني ويدعمني كأنثى وهو صديقي جيف ماجيد، فهو واثق جداً في قدراتي، كما يحب ويقدر النساء، يحبهن لأجلهن ويحترم طبيعتهن، ويعرف كيف يتعامل مع المرأة كأنثى ويحب كل ما تقوم به".
