حُكم ذبح عقيقة عند شراء سيارة جديدة
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 20 مارس 2017 الساعة 12:07 مساءً
قالت لجنة الفتوى التابعة لمجمع البحوث الإسلامية، إن لفظ العقيقة يُطلق على ذبح شاة لمن رزقه الله بمولود، بنتًا كان أو ولدًا، منوهة بأنه فيما عدا ذلك لا عقيقة، وإنما صدقة، لشكر الله على نعمه.
وأوضحت «البحوث الإسلامية» في إجابتها عن سؤال: «فى حالة شراء سيارة جديدة هل من الحلال عمل عقيقة لها، وعمل وليمة للأهل والمحتاجين وإطعامهم فى المنزل أم تقسيم مبلغ العقيقة على المحتاجين فقط يرجى الإفادة ايهما أفضل؟»، أن العقيقة لفظ يطلق على ذبح شاة لمن رزقه الله ولدا أو بنتا، ولا يطلق على خلاف ذلك.
وأوضحت أنه إذا أراد الإنسان شكر نعمة الله عليك أن رزقه يشيء ما دون المولود، كسيارة أو أموال وما نحوها من الأشياء القيمة، فلا حرج أن يتصدق كيفما شاء أو أراد، سواء قام بذبح شاة، أو إنفاق أموال، مشيرة إلى أن التقرب إلى الله وشكره على نعمه بالتصدق من أفضل الأعمال والقربات.
وأوضحت «البحوث الإسلامية» في إجابتها عن سؤال: «فى حالة شراء سيارة جديدة هل من الحلال عمل عقيقة لها، وعمل وليمة للأهل والمحتاجين وإطعامهم فى المنزل أم تقسيم مبلغ العقيقة على المحتاجين فقط يرجى الإفادة ايهما أفضل؟»، أن العقيقة لفظ يطلق على ذبح شاة لمن رزقه الله ولدا أو بنتا، ولا يطلق على خلاف ذلك.
وأوضحت أنه إذا أراد الإنسان شكر نعمة الله عليك أن رزقه يشيء ما دون المولود، كسيارة أو أموال وما نحوها من الأشياء القيمة، فلا حرج أن يتصدق كيفما شاء أو أراد، سواء قام بذبح شاة، أو إنفاق أموال، مشيرة إلى أن التقرب إلى الله وشكره على نعمه بالتصدق من أفضل الأعمال والقربات.
