على من تتنزل الملائكة من البشر؟
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 17 فبراير 2017 الساعة 12:25 مساءً
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، إن الملائكة تتنزل على الإنسان ساعة الموت ولحظة الاحتضار لثلاثة أسباب.
وأوضح «جمعة» خلال خطبة الجمعة اليوم، وعنوانها: «الخوف من الله.. وأثره في استقامة الفرد والمجتمع»، أن الأسباب الثلاثة لنزول الملائكة على الإنسان وقت الاحتضار، هي «طمأنته، تثبيته، وتبشرته»، مستشهدًا بقوله تعالى: «إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ » الآية 30 من سورة فصلت.
وأضاف أن الملائكة تتنزل على الإنسان ساعة الموت ولحظة الاحتضار لتُطمئن المؤمنين وتثبتهم، فيأتى الملك ويقول له: «لا تخف يا عبد الله ولا تحزن وأبشر بالجنة التي كنت توعد، ثم يُعرض على الإنسان مقعده من النار، فيُصيب الإنسان ما يُصيبه، فيقول له الملك: لا ما هذا لك قد أبدلك الله به مقعدًا في الجنة.
حضر الصلاة اليوم كل من اللواء خالد سعيد محافظ الشرقية، واللواء رضا طبلية، مدير أمن الشرقية ومساعد وزير الداخلية، والشيخ زكريا الخطيب وكيل وزارة الأوقاف بالشرقية، وجمهور من أهل القرية وضواحيها، بمسجد «الكبير»، بقرية سلمنت، مركز بلبيس، محافظة الشرقية.
وأوضح «جمعة» خلال خطبة الجمعة اليوم، وعنوانها: «الخوف من الله.. وأثره في استقامة الفرد والمجتمع»، أن الأسباب الثلاثة لنزول الملائكة على الإنسان وقت الاحتضار، هي «طمأنته، تثبيته، وتبشرته»، مستشهدًا بقوله تعالى: «إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ » الآية 30 من سورة فصلت.
وأضاف أن الملائكة تتنزل على الإنسان ساعة الموت ولحظة الاحتضار لتُطمئن المؤمنين وتثبتهم، فيأتى الملك ويقول له: «لا تخف يا عبد الله ولا تحزن وأبشر بالجنة التي كنت توعد، ثم يُعرض على الإنسان مقعده من النار، فيُصيب الإنسان ما يُصيبه، فيقول له الملك: لا ما هذا لك قد أبدلك الله به مقعدًا في الجنة.
حضر الصلاة اليوم كل من اللواء خالد سعيد محافظ الشرقية، واللواء رضا طبلية، مدير أمن الشرقية ومساعد وزير الداخلية، والشيخ زكريا الخطيب وكيل وزارة الأوقاف بالشرقية، وجمهور من أهل القرية وضواحيها، بمسجد «الكبير»، بقرية سلمنت، مركز بلبيس، محافظة الشرقية.
