زوجة حسين فهمي تكشف الأسباب الحقيقة لإنفصالهما
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 15 فبراير 2017 الساعة 12:13 مساءً
تفاصيل الدعوى القضائية المقامة من "رنا بنت بدر بن خليفة القصيبى" زوجة الفنان حسين فهمي السعودية أمام محكمة أسرة أكتوبر والتى طالبت فيها بتطليقها طلقة بائنة للخلع من الفنان مقابل تنازلها عن كافة حقوقها المالية والشرعية ورد مقدم الصداق.
وكشفت عن الأسباب الحقيقية التى دفعتها إلى طلب الخلع من "الدنجوان" حسين فهمى بعد زواج دام لما يقرب من 3 أعوام، حيث ذكرت فى مستهل عريضة دعوى الخلع التى حملت رقم 1140 لسنة 2016 أسرة أكتوبر أنها تزوجت من الفنان حسين فهمى بموجب عقد شرعى محرر على يد قاضى بيروت الشرعى ومؤرخ فى 28 ديسمبر 2013 ومصدق عليه داخل جمهورية مصر العربية، إنه دخل بها وعاشرها معاشرة الأزواج ولم ترزق منه بصغار مازالت فى عصمته وطاعته حتى الآن.
مؤكدة إنه بعد مرور وقت قصير من زواجها بـ"فهمى" بدأت تعانى أشد الأمرين من سوء معاملته لها بحسب ما جاء فى عريضة الدعوى- وتظهر لها حقيقته التى لم تكن تعرفها من قبل، حيث كان يبدو لها قبل الزواج إنسانا دمث الخلق وطيب الطباع ويعرف حقوقه وإلتزاماته ويؤديها على أتم وجه، فهو ابن الأصول وسليل الباشوات وسفير النوايا الحسنة ومن أجل ذلك اختارته بل وتحدت الصعاب من أجل إقناع أفراد عائلتها بهذا الاختيار التى كانت ترفضه فى بداية الأمر.
وأضافت زوجة الفنان حسين فهمى في أسباب طلبها الخلع:"وما أن تم الزواج ومر عليه زمن قصير حتى تحول "فهمى" إلى شخص آخر لم أكن أعرفه من قبل، ولم أعرف طباعه الصعبة، ومعاملته غير اللائقة إلا بعد معاشرتى له ، وكأن هذا هو الأصل فى المعاملة وما سبق من لين وحسن معاشرة كان استثناء مؤقتا لغرض فى نفسه لا يعلمه إلا الله تعالى وهو".
وقالت زوجة الفنان حسين فهمى فى دعواها إنه شخص يستحيل استمرار الحياة الزوجية معه إذ إنه دائم الاعتداء عليها بالقول والهمز واللمز- بحسبها- بل والايعاز إلى أحد الخدم بالتضييق عليها وتخويفها من أشياء غير موجودة وهو الأمر الذى أصابنها بأضرار نفسية بالغة السوء وأثرت سلبا على صحتها، علاوة على ذلك إنه امتنع عن الانفاق عليها منذ اللحظات الأولى من عقد القران معتمدا على حالتها المادية الميسورة فى الانفاق على نفسها بالرغم من وجوب نفقتها عليه ومسئوليتها منه حتى وإن كانت من الأثرياء.
ولفتت المليونيرة السعودية فى دعواها إلى أنها بالرغم من كل ذلك حاولت بكافة الطرق أن تحافظ على حياتها الزوجية مع الفنان وأن تلتمس له الأعذار واحد تلو الآخر حتى لا تظهر سوء اختيارها الذى طالما دافعت عنه أمام عائلتها غير أنه تمادى فى سوء معاملته لها حتى انتهى بطرده لها من منزل الزوجية فى 30 مارس 2016 وهو فعل لا يليق بها وهى من ذوات المكانات الإجتماعية العريقة بحسب دعواها.
ثم تطرقت زوجة الفنان حسين فهمى فى دعواها للحديث عن أصولها وعائلتها وقالت إن أصولها يمتد نسبها إلى عائلة من أعرق وأكبر العائلات فى الجزيرة العربية، وهى عائلة القصيبى ذات الصيت الزائع فى السعودية والبحرين المشهورة بتجارة اللؤلؤ وأصحاب أسطول من السفن التجارية، وهى من أهم العائلات بحسب قولها- التى استعان بها آل سعود فى توطيد أركان الدولة السعودية فى بداية نشأتها ومنهم الشيوخ والوزراء وأصحاب المؤسسات الإقتصادية العملاقة داخل المملكة وخارجها.
واختتمت " رنا القصيبى" دعواها بأنها بغضت الحياة مع زوجها الفنان إلى الحد الذى أصبحت العشرة بينهما مستحيلة وأنها تخشى ألا تقيم حدود الله بسبب هذا البغض الأمر الذى دعاها إلى مطالبته وديا بتطليقها خلعا على أن ترد له مقدم صداقها الذى دفعه إليها وتتنازل عن كافة حقوقها الشرعية والمالية إلا أنه رفض دون مبرر، فتقدمت بطلب تسوية قيد برقم 1308 لسنة 2016 تسويات وتم حفظ الطلب لعدم الاختصاص ومن ثم رفعت دعواها حيث يحق لها وفقا لنص المادة 20 من القانون رقم 1 لسنة 2000 أن ترفع دعوى بطلب التطليق خعا متى بغضت الحياة الزوجية وافتدت نفسها برد مقدم صداقها وتنازلها عن جميع حقوقها الزوجية المالية.
وكشفت عن الأسباب الحقيقية التى دفعتها إلى طلب الخلع من "الدنجوان" حسين فهمى بعد زواج دام لما يقرب من 3 أعوام، حيث ذكرت فى مستهل عريضة دعوى الخلع التى حملت رقم 1140 لسنة 2016 أسرة أكتوبر أنها تزوجت من الفنان حسين فهمى بموجب عقد شرعى محرر على يد قاضى بيروت الشرعى ومؤرخ فى 28 ديسمبر 2013 ومصدق عليه داخل جمهورية مصر العربية، إنه دخل بها وعاشرها معاشرة الأزواج ولم ترزق منه بصغار مازالت فى عصمته وطاعته حتى الآن.
مؤكدة إنه بعد مرور وقت قصير من زواجها بـ"فهمى" بدأت تعانى أشد الأمرين من سوء معاملته لها بحسب ما جاء فى عريضة الدعوى- وتظهر لها حقيقته التى لم تكن تعرفها من قبل، حيث كان يبدو لها قبل الزواج إنسانا دمث الخلق وطيب الطباع ويعرف حقوقه وإلتزاماته ويؤديها على أتم وجه، فهو ابن الأصول وسليل الباشوات وسفير النوايا الحسنة ومن أجل ذلك اختارته بل وتحدت الصعاب من أجل إقناع أفراد عائلتها بهذا الاختيار التى كانت ترفضه فى بداية الأمر.
وأضافت زوجة الفنان حسين فهمى في أسباب طلبها الخلع:"وما أن تم الزواج ومر عليه زمن قصير حتى تحول "فهمى" إلى شخص آخر لم أكن أعرفه من قبل، ولم أعرف طباعه الصعبة، ومعاملته غير اللائقة إلا بعد معاشرتى له ، وكأن هذا هو الأصل فى المعاملة وما سبق من لين وحسن معاشرة كان استثناء مؤقتا لغرض فى نفسه لا يعلمه إلا الله تعالى وهو".
وقالت زوجة الفنان حسين فهمى فى دعواها إنه شخص يستحيل استمرار الحياة الزوجية معه إذ إنه دائم الاعتداء عليها بالقول والهمز واللمز- بحسبها- بل والايعاز إلى أحد الخدم بالتضييق عليها وتخويفها من أشياء غير موجودة وهو الأمر الذى أصابنها بأضرار نفسية بالغة السوء وأثرت سلبا على صحتها، علاوة على ذلك إنه امتنع عن الانفاق عليها منذ اللحظات الأولى من عقد القران معتمدا على حالتها المادية الميسورة فى الانفاق على نفسها بالرغم من وجوب نفقتها عليه ومسئوليتها منه حتى وإن كانت من الأثرياء.
ولفتت المليونيرة السعودية فى دعواها إلى أنها بالرغم من كل ذلك حاولت بكافة الطرق أن تحافظ على حياتها الزوجية مع الفنان وأن تلتمس له الأعذار واحد تلو الآخر حتى لا تظهر سوء اختيارها الذى طالما دافعت عنه أمام عائلتها غير أنه تمادى فى سوء معاملته لها حتى انتهى بطرده لها من منزل الزوجية فى 30 مارس 2016 وهو فعل لا يليق بها وهى من ذوات المكانات الإجتماعية العريقة بحسب دعواها.
ثم تطرقت زوجة الفنان حسين فهمى فى دعواها للحديث عن أصولها وعائلتها وقالت إن أصولها يمتد نسبها إلى عائلة من أعرق وأكبر العائلات فى الجزيرة العربية، وهى عائلة القصيبى ذات الصيت الزائع فى السعودية والبحرين المشهورة بتجارة اللؤلؤ وأصحاب أسطول من السفن التجارية، وهى من أهم العائلات بحسب قولها- التى استعان بها آل سعود فى توطيد أركان الدولة السعودية فى بداية نشأتها ومنهم الشيوخ والوزراء وأصحاب المؤسسات الإقتصادية العملاقة داخل المملكة وخارجها.
واختتمت " رنا القصيبى" دعواها بأنها بغضت الحياة مع زوجها الفنان إلى الحد الذى أصبحت العشرة بينهما مستحيلة وأنها تخشى ألا تقيم حدود الله بسبب هذا البغض الأمر الذى دعاها إلى مطالبته وديا بتطليقها خلعا على أن ترد له مقدم صداقها الذى دفعه إليها وتتنازل عن كافة حقوقها الشرعية والمالية إلا أنه رفض دون مبرر، فتقدمت بطلب تسوية قيد برقم 1308 لسنة 2016 تسويات وتم حفظ الطلب لعدم الاختصاص ومن ثم رفعت دعواها حيث يحق لها وفقا لنص المادة 20 من القانون رقم 1 لسنة 2000 أن ترفع دعوى بطلب التطليق خعا متى بغضت الحياة الزوجية وافتدت نفسها برد مقدم صداقها وتنازلها عن جميع حقوقها الزوجية المالية.
