تعلم | هكذا تتصدق دون دفع أموال
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 1 يونيو 2019 الساعة 4:12 مساءً
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، إن من رحمة الله تعالى وفضله أن جعل طرق الخير واسعة، ومجالاته متعددة ومتنوعة، يقول نبينا -صلى الله عليه وسلم-: «كل سُلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس: تَعْدِلُ بين اثنين صدقةٌ، وتُعِينُ الرجلَ في دابتِه فتَحملُهُ عليها أو تَرفعُ له عليها متاعَهُ صَدَقَةٌ، والكلمةُ الطيبةُ صدقةٌ، وبكل خُطْوَةٍ تمشيها إلى الصلاة صدقةٌ، وتُميط الأذَى عن الطريق صدقةٌ».
وأضاف «جمعة» خلال برنامجه «في رحاب الروضة النبوية» المذاع على الفضائية المصري، أن من فضل الله -عز وجل- على عباده أن فتح لهم باب الفضل وباب الخير واسعًا، لاسيما في شهر رمضان الكريم.
وألمح إلى أن من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه، ومن قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه، مؤكدًا أن فيه ليلة خير من ألف شهر، لا يوافقها عبد مؤمن ولا امرأة مؤمنة يسأل الله خيرًا إلا أعطاه الله إياه.
وتابع: لقد فتح الله -عز وجل- أبواب الخير وجعلها واسعة، فمن ضعف عن باب كان له في باب آخر متسع، فمن كان من أهل الصلاة دخل من باب الصلاة، ومن كان من أهل الصدقة دخل من باب الصدقة، ومن كان من أهل القرآن دخل من باب القرآن، ومن كان من أهل الصيام دخل من باب الريان، ويقول نبينا -صلى الله عليه وسلم-: «من توضأ فأحسن الوضوء، ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين، فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء».
وأكد أن أبواب الفضل واسعة فاغتنمها، وإذا فُتح باب من الخير فعلينا أن نغتنمه، ونحن في شهر تضاعف فيه الحسنات، من أدى فيه نافلة كان كمن أدى فريضة فيما سواه، ومن أدى فيه فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه.
وأضاف «جمعة» خلال برنامجه «في رحاب الروضة النبوية» المذاع على الفضائية المصري، أن من فضل الله -عز وجل- على عباده أن فتح لهم باب الفضل وباب الخير واسعًا، لاسيما في شهر رمضان الكريم.
وألمح إلى أن من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه، ومن قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه، مؤكدًا أن فيه ليلة خير من ألف شهر، لا يوافقها عبد مؤمن ولا امرأة مؤمنة يسأل الله خيرًا إلا أعطاه الله إياه.
وتابع: لقد فتح الله -عز وجل- أبواب الخير وجعلها واسعة، فمن ضعف عن باب كان له في باب آخر متسع، فمن كان من أهل الصلاة دخل من باب الصلاة، ومن كان من أهل الصدقة دخل من باب الصدقة، ومن كان من أهل القرآن دخل من باب القرآن، ومن كان من أهل الصيام دخل من باب الريان، ويقول نبينا -صلى الله عليه وسلم-: «من توضأ فأحسن الوضوء، ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين، فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء».
وأكد أن أبواب الفضل واسعة فاغتنمها، وإذا فُتح باب من الخير فعلينا أن نغتنمه، ونحن في شهر تضاعف فيه الحسنات، من أدى فيه نافلة كان كمن أدى فريضة فيما سواه، ومن أدى فيه فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه.
