إيران في مواجهة رياضية سياسية أمام إسرائيل
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 12 مايو 2019 الساعة 4:12 مساءً
كشف اتحاد الجودو الدولي، الطريقة التي تتبناها إيران في التعامل مع إسرائيل، مؤكدا أن طهران أبلغتهم أنها لن تقاطع أي فرق رياضية بما في ذلك إسرائيل، وفقا لما نشره موقع "واينت".
ونشرت مواقع الإعلام الإسرائيلية أن هذه الخطوة تاريخية، بعد أن أبلغ الاتحاد أن إيران لن ترفض اللعب أمام أي فرق حتى إسرائيل، وأضاف الاتحاد الدولي أن طهران تعهدت بذلك، مؤكدة الالتزام بالقواعد الأوليمبية.
يذكر أن التنافس بين إيران وإسرائيل في اللعبة لم يحدث قط، ولم يلتق أى رياضيين من إيران فى مواجهة رياضيين إسرائيليين، وأوضح رئيس الاتحاد الدولي للجودو المجرى ماريوس فايزر أنهم ملتزمون بوفاء إيران بالقواعد الأوليمبية والمنافسة مع أي دولة.
وأعرب رئيس الاتحاد الدولي للعبة في بيان عن ترحيبه بالخطوة الإيرانية، مؤكدا أن الإيرانيين ملتزمون بالمشاركة في كل المباريات والحفاظ على الروح الرياضية دون اصطناع المزيد من الإصابات أو تزييف الأوزان.
ويتجنب اللاعبون الإيرانيون مواجهة نظرائهم الإسرائيليين، ولا تعترف إيران بإسرائيل، فيما تعتبر الأخيرة طهران عدوها الرئيس، إلا أن تلك الخطوة قد تبدي الطريقة التي تعامل بها الدولة الفارسية الدولة العبرية، وهي الطريقة القائمة على البروباجندا والشو الإعلامي، إلا أنها في النهاية خاضعة للتطبيع.
ونشرت مواقع الإعلام الإسرائيلية أن هذه الخطوة تاريخية، بعد أن أبلغ الاتحاد أن إيران لن ترفض اللعب أمام أي فرق حتى إسرائيل، وأضاف الاتحاد الدولي أن طهران تعهدت بذلك، مؤكدة الالتزام بالقواعد الأوليمبية.
يذكر أن التنافس بين إيران وإسرائيل في اللعبة لم يحدث قط، ولم يلتق أى رياضيين من إيران فى مواجهة رياضيين إسرائيليين، وأوضح رئيس الاتحاد الدولي للجودو المجرى ماريوس فايزر أنهم ملتزمون بوفاء إيران بالقواعد الأوليمبية والمنافسة مع أي دولة.
وأعرب رئيس الاتحاد الدولي للعبة في بيان عن ترحيبه بالخطوة الإيرانية، مؤكدا أن الإيرانيين ملتزمون بالمشاركة في كل المباريات والحفاظ على الروح الرياضية دون اصطناع المزيد من الإصابات أو تزييف الأوزان.
ويتجنب اللاعبون الإيرانيون مواجهة نظرائهم الإسرائيليين، ولا تعترف إيران بإسرائيل، فيما تعتبر الأخيرة طهران عدوها الرئيس، إلا أن تلك الخطوة قد تبدي الطريقة التي تعامل بها الدولة الفارسية الدولة العبرية، وهي الطريقة القائمة على البروباجندا والشو الإعلامي، إلا أنها في النهاية خاضعة للتطبيع.
