شاهد | صورة الثقب الأسود
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 10 إبريل 2019 الساعة 2:23 مساءً
كشفت الأكاديمية الصينية للعلوم، منذ لحظات، عن أول صورة لثقب أسود في التاريخ، وذلك في لحظة تاريخية تشكل مرحلة جديدة في فهمنا لطبيعة تكون الثقوب السوداء.
الأكاديمية تمكنت من التقاط بيانات الثقب الأسود، الموجود في مركز مجرة درب التبانة، بواسطة تلسكوب اسمه تليسكوب الحدث الأفقي"، وهو برنامج تعاون دولي أنشأه أكثر من 200 باحث حول العالم.
وبدأ تشغيل البرنامج لأول مرة في أبريل 2017، حيث جمع بيانات عن الثقوب السوداء مع ثمانية مناظير أخرى في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك واحدة في القطب الجنوبي.
ووفقًا للعلماء، فإن المنظار جمع بيانات صور لثقبين أسودين كبيرين للغاية الأول في مجرة درب التبانة والثاني في مجرة فيرجو.
وتم الكشف عن الصورة في مؤتمرات صحفية تعقد في وقت واحد في شنغهاي وتايبي وطوكيو وواشنطن وبروكسل وسانتياغو، من قِبل في الأكاديمية الصينية للعلوم ومنظار هوريزنت إيفنت في شنغهاي.
وتُعرف الوكالة الأميركية للفضاء "ناسا" الثقب الأسود على أنه هو حجم مادة معبأة في مساحة صغيرة نسبيا، وهذه المادة لديها قوة جاذبية قوية جدا، حتى الضوء لا يمكن أن يخترقه.
من هذه الثقوب ثقب يطلق عليه اسم "كاسار" يشهد زيادة متصاعدة في الحجم ما يجعله قادرا على التهام كتلة بحجم الشمس بضعفين وفي غضون يومين فقط.
الأكاديمية تمكنت من التقاط بيانات الثقب الأسود، الموجود في مركز مجرة درب التبانة، بواسطة تلسكوب اسمه تليسكوب الحدث الأفقي"، وهو برنامج تعاون دولي أنشأه أكثر من 200 باحث حول العالم.
وبدأ تشغيل البرنامج لأول مرة في أبريل 2017، حيث جمع بيانات عن الثقوب السوداء مع ثمانية مناظير أخرى في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك واحدة في القطب الجنوبي.
ووفقًا للعلماء، فإن المنظار جمع بيانات صور لثقبين أسودين كبيرين للغاية الأول في مجرة درب التبانة والثاني في مجرة فيرجو.
وتم الكشف عن الصورة في مؤتمرات صحفية تعقد في وقت واحد في شنغهاي وتايبي وطوكيو وواشنطن وبروكسل وسانتياغو، من قِبل في الأكاديمية الصينية للعلوم ومنظار هوريزنت إيفنت في شنغهاي.
وتُعرف الوكالة الأميركية للفضاء "ناسا" الثقب الأسود على أنه هو حجم مادة معبأة في مساحة صغيرة نسبيا، وهذه المادة لديها قوة جاذبية قوية جدا، حتى الضوء لا يمكن أن يخترقه.
من هذه الثقوب ثقب يطلق عليه اسم "كاسار" يشهد زيادة متصاعدة في الحجم ما يجعله قادرا على التهام كتلة بحجم الشمس بضعفين وفي غضون يومين فقط.