فوائد وأضرار أكلة الشتاء للمصريين
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - وكالات* - 12 يناير 2019 الساعة 11:04 صباحاً
يحرص الكثير من الأشخاص على تناول العدس فى فصل الشتاء ،ليشعرهم بالدفء ،فإذا كنت من ضمن هؤلاء يمكنك التعرف على فوائد وأضرار تناول العدس .
أوضح الدكتور محسن النادي ،أستشارى الطب البديل،بعض الفوائد الصحية لتناول العدس و أهمها:
- يقوي المناعة ويحمي الجسم من الإصابة بالأمراض المعدية.
- يقي من الإصابة بهشاشة العظام ويحافظ على صحة العظام.
- يخفف من التهابات اللثة ،ويحمى الأسنان من التسوس.
- يقي من الإصابة بالأورام السرطانية.
- مدرًا للبول.
- يمنع الأزمات الجلطات القلبية.
- يؤخر ظهور علامات الشيخوخة .
- يساعد في تسهيل الهضم، كما أنه يمنع الإمساك ويحمي من عسر الهضم.
- يحتوى على فيتامين b الذي يعمل على تقوية وتنشيط الجِهاز العصبي .
- يساعد المرأة الحامل فى الحفاظ على جنينها من التشوهات الخلقية.
- يساعد على فقدان الوزن ،لأنه يمنحك الشعور بالشبع .
- يعالج حالات فقر الدم، وذلك لاحتوائه على عنصر الحديد.
- يعمل على طرد السموم من الجسم.
وحذر من الإكثار من تناول العدس لهذه الأضرار :
يحتوي العدس على مركبات تمنع امتصاص العناصر الغذائية وهي:
يحتوي العدس على مثبطات التربسين (بالإنجليزية: Trypsin Inhibitors) التي تبطل إنتاج إنزيمات تساهم في عملية هضم البروتينات، إلا أنه يحتوي عليها بكميات قليلة قد لا تؤثر كثيرًا على هضم البروتينات.
الليكتينات: إذ تعيق اللكتينات (بالإنجليزية: Lectins) الهضم وترتبط ببعض العناصر الغذائية وتعيق امتصاصها، إذ يمكن أن ترتبط بالكربوهيدرات على جدار المعدة وتخل نفاذيتها، ولكن يمكن تقليل كميات الليكتينات الموجودة في العدس بنقعه طول الليل ثم طبخه بعد التخلص من ماء النقع.
التانينات أو العفص: حيث يمكن للتانينات (بالإنجليزية: Tannins) الموجودة في العدس أن ترتبط بالبروتينات ويمكنها أن تعيق امتصاص بعض العناصر الغذائية، كما قد تعيق امتصاص الحديد، إلا أنّ الدراسات تظهر بأن مستويات الحديد لا تتأثر كثيرًا بها.
حمض الفيتيك: فعلى الرغم من خواص حمض الفيتيك المضادة للأكسدة والتي تساهم في الوقاية من السرطان، إلا أنها ترتبط بالحديد والزنك والكالسيوم وتقلل امتصاصها، ومن الجدير بالذكر أن طبخ العدس يقلل من تركيز هذه المركبات فيه.
يمكن أن يؤدي تناول كميات كبيرة من الأغذية التي تحتوي على الألياف كالعدس إلى الإصابة بانتفاخ المعدة والإمساك، ويجدر بأي شخص يتبع نظامًا غذائيًا عاليًا بالألياف أن يحرص على تناول الكميات الكافية من السوائل، وتوزيع كمية الألياف على جميع الوجبات، بالإضافة إلى زيادة الكمية المتناولة من الألياف بصورة تدريجية، إذ يساهم ذلك في الوقاية من الاضطراب المعوي مع اعتياد الجسم على ذلك التغيير.
أوضح الدكتور محسن النادي ،أستشارى الطب البديل،بعض الفوائد الصحية لتناول العدس و أهمها:
- يقوي المناعة ويحمي الجسم من الإصابة بالأمراض المعدية.
- يقي من الإصابة بهشاشة العظام ويحافظ على صحة العظام.
- يخفف من التهابات اللثة ،ويحمى الأسنان من التسوس.
- يقي من الإصابة بالأورام السرطانية.
- مدرًا للبول.
- يمنع الأزمات الجلطات القلبية.
- يؤخر ظهور علامات الشيخوخة .
- يساعد في تسهيل الهضم، كما أنه يمنع الإمساك ويحمي من عسر الهضم.
- يحتوى على فيتامين b الذي يعمل على تقوية وتنشيط الجِهاز العصبي .
- يساعد المرأة الحامل فى الحفاظ على جنينها من التشوهات الخلقية.
- يساعد على فقدان الوزن ،لأنه يمنحك الشعور بالشبع .
- يعالج حالات فقر الدم، وذلك لاحتوائه على عنصر الحديد.
- يعمل على طرد السموم من الجسم.
وحذر من الإكثار من تناول العدس لهذه الأضرار :
يحتوي العدس على مركبات تمنع امتصاص العناصر الغذائية وهي:
يحتوي العدس على مثبطات التربسين (بالإنجليزية: Trypsin Inhibitors) التي تبطل إنتاج إنزيمات تساهم في عملية هضم البروتينات، إلا أنه يحتوي عليها بكميات قليلة قد لا تؤثر كثيرًا على هضم البروتينات.
الليكتينات: إذ تعيق اللكتينات (بالإنجليزية: Lectins) الهضم وترتبط ببعض العناصر الغذائية وتعيق امتصاصها، إذ يمكن أن ترتبط بالكربوهيدرات على جدار المعدة وتخل نفاذيتها، ولكن يمكن تقليل كميات الليكتينات الموجودة في العدس بنقعه طول الليل ثم طبخه بعد التخلص من ماء النقع.
التانينات أو العفص: حيث يمكن للتانينات (بالإنجليزية: Tannins) الموجودة في العدس أن ترتبط بالبروتينات ويمكنها أن تعيق امتصاص بعض العناصر الغذائية، كما قد تعيق امتصاص الحديد، إلا أنّ الدراسات تظهر بأن مستويات الحديد لا تتأثر كثيرًا بها.
حمض الفيتيك: فعلى الرغم من خواص حمض الفيتيك المضادة للأكسدة والتي تساهم في الوقاية من السرطان، إلا أنها ترتبط بالحديد والزنك والكالسيوم وتقلل امتصاصها، ومن الجدير بالذكر أن طبخ العدس يقلل من تركيز هذه المركبات فيه.
يمكن أن يؤدي تناول كميات كبيرة من الأغذية التي تحتوي على الألياف كالعدس إلى الإصابة بانتفاخ المعدة والإمساك، ويجدر بأي شخص يتبع نظامًا غذائيًا عاليًا بالألياف أن يحرص على تناول الكميات الكافية من السوائل، وتوزيع كمية الألياف على جميع الوجبات، بالإضافة إلى زيادة الكمية المتناولة من الألياف بصورة تدريجية، إذ يساهم ذلك في الوقاية من الاضطراب المعوي مع اعتياد الجسم على ذلك التغيير.
