ما لا تعرفه عن بول رومر الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 8 أكتوبر 2018 الساعة 3:51 مساءً
جاء فوز"بول رومر" بجائزة نوبل كتتويج يوثق مشواره الطويل في العلوم الاقتصادية، ذلك الاقتصادي الأمريكي الذي وهب حياته لنظريات الاقتصاد طوال رحلة حياته البالغة الـ 63 عامًا.
ونعرض لكم مشوار "رومر" في السطور القادمة.
1- ولد "بول" عام 1955، وكان والده"رومر" يتولي حكم ولاية "كولورادو".
2- تاريخه الدراسي حافل فقد تخرج من أكاديمية" Phillips Exeter"، وحصل على شهادة B.S. في الرياضيات عام 1977، وفي عام 1978 نال درجة الماجستير في الاقتصاد، وبعد أعوام قليلة وتحديدًا عام 1983 درجة الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة شيكاغو.
3- تم اختياره ضمن أكثر 25 شخصية مؤثرة في أمريكا عام 1997.
4- قرر أن يبعد عن الوسط الأكاديمي ويلتفت إلى تأسيس شركة عام 2001، وهي شركة "Aplia"، المختصة بحل مشكلات الواجبات المنزلية على الإنترنت لطلاب الجامعات.
5- اعتبرت رسالة الدكتوراه الخاصة به هي نواة لبداية نظرية النمو الداخلي، ومن ضمن مساهمته الأخيرة كانت محاولة لتكرار نجاح المدن المستأجرة وجعلها محركا للنمو الاقتصادي في البلدان النامية، وتطرق إلى هذه النقطة عام 2009.
6- شغل رومر منصب رئيس 'لجنة الشفافية' وتقدم باستقالته في سبتمبر 2012، كما شغل منصب نائب رئيس البنك الدولي من 2016 حتى بداية هذا العام.
7- له العديد من المقالات الخاصة بالاقتصاد منها "التكامل الاقتصادي والنمو الداخلي"، و"زيادة العوائد والنمو طويل الأجل".
8- حاز على جائزة Horst Claus Recktenwald في الاقتصاد في عام 2002 ، وأخيرًا جائزة نوبل في الاقتصاد لهذا العام.
منحت الأكاديمية السويدية الملكية للعلوم جائزة نوبل للاقتصاد لعام 2018 إلى الأميركيين وليام نوردهاوس وبول رومر، تكريما لأعمالهما في مواءمة متطلبات الابتكار، ومكافحة الاحتباس الحراري مع النمو الاقتصادي العالمي.
أعلنت الأكاديمية السويدية في بيان الاثنين، أن نوردهاوس الأستاذ في جامعة يال، ورومر من جامعة سترن للأعمال في نيويورك "طورا منهجيات تعالج تحديات تعتبر بين الأكثر أهمية في عصرنا: المواءمة بين النمو الدائم على المدى الطويل بالاقتصاد العالمي ورفاه سكان العالم"، وفق ما نقلت فرانس برس.
وقالت الأكاديمية إن الأميركيين "قاما بتوسيع نطاق التحليل الاقتصادي إلى حد كبير عبر إقامة نماذج تشرح كيفية تفاعل الاقتصاد مع الطبيعة والمعرفة".
وكرّم نوردهاوس لقيامه "بدمج التغير المناخي بتحليل الاقتصاد الشمولي على المدى الطويل"، بينما منح رومر الجائزة "لنجاحه في دمج الابتكارات التكنولوجية بتحليل الاقتصاد الشمولي على المدى الطويل".
ونعرض لكم مشوار "رومر" في السطور القادمة.
1- ولد "بول" عام 1955، وكان والده"رومر" يتولي حكم ولاية "كولورادو".
2- تاريخه الدراسي حافل فقد تخرج من أكاديمية" Phillips Exeter"، وحصل على شهادة B.S. في الرياضيات عام 1977، وفي عام 1978 نال درجة الماجستير في الاقتصاد، وبعد أعوام قليلة وتحديدًا عام 1983 درجة الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة شيكاغو.
3- تم اختياره ضمن أكثر 25 شخصية مؤثرة في أمريكا عام 1997.
4- قرر أن يبعد عن الوسط الأكاديمي ويلتفت إلى تأسيس شركة عام 2001، وهي شركة "Aplia"، المختصة بحل مشكلات الواجبات المنزلية على الإنترنت لطلاب الجامعات.
5- اعتبرت رسالة الدكتوراه الخاصة به هي نواة لبداية نظرية النمو الداخلي، ومن ضمن مساهمته الأخيرة كانت محاولة لتكرار نجاح المدن المستأجرة وجعلها محركا للنمو الاقتصادي في البلدان النامية، وتطرق إلى هذه النقطة عام 2009.
6- شغل رومر منصب رئيس 'لجنة الشفافية' وتقدم باستقالته في سبتمبر 2012، كما شغل منصب نائب رئيس البنك الدولي من 2016 حتى بداية هذا العام.
7- له العديد من المقالات الخاصة بالاقتصاد منها "التكامل الاقتصادي والنمو الداخلي"، و"زيادة العوائد والنمو طويل الأجل".
8- حاز على جائزة Horst Claus Recktenwald في الاقتصاد في عام 2002 ، وأخيرًا جائزة نوبل في الاقتصاد لهذا العام.
منحت الأكاديمية السويدية الملكية للعلوم جائزة نوبل للاقتصاد لعام 2018 إلى الأميركيين وليام نوردهاوس وبول رومر، تكريما لأعمالهما في مواءمة متطلبات الابتكار، ومكافحة الاحتباس الحراري مع النمو الاقتصادي العالمي.
أعلنت الأكاديمية السويدية في بيان الاثنين، أن نوردهاوس الأستاذ في جامعة يال، ورومر من جامعة سترن للأعمال في نيويورك "طورا منهجيات تعالج تحديات تعتبر بين الأكثر أهمية في عصرنا: المواءمة بين النمو الدائم على المدى الطويل بالاقتصاد العالمي ورفاه سكان العالم"، وفق ما نقلت فرانس برس.
وقالت الأكاديمية إن الأميركيين "قاما بتوسيع نطاق التحليل الاقتصادي إلى حد كبير عبر إقامة نماذج تشرح كيفية تفاعل الاقتصاد مع الطبيعة والمعرفة".
وكرّم نوردهاوس لقيامه "بدمج التغير المناخي بتحليل الاقتصاد الشمولي على المدى الطويل"، بينما منح رومر الجائزة "لنجاحه في دمج الابتكارات التكنولوجية بتحليل الاقتصاد الشمولي على المدى الطويل".