ما حكم الشخص الذى لم يصم عاشوراء عن عمد أو مرض؟
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 22 سبتمبر 2018 الساعة 5:36 مساءً
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من ترك صوم عاشوراء فلا يأثم ولكن ترك خيرا وفضلًا.
وأضاف عثمان، فى إجابته على سؤال «ما حكم الشخص الذى لم يصم عاشوراء عن عمد أو مرض؟»، أن من كانت عادته أنه يصوم يوم عاشوراء ولا يتركه ولكن ربما تعذر عليه أن يصومه هذا العام بمرض أو بعذر شرعي بالنسبة للمرأة فتأخذ ثواب الصوم.
وأشار الى أن من كان يفعل عملًا خيرًا ولكنه حبس بمرض أو بعذر عن هذا الفعل من الخير يؤجره الله تعالى عن فعله وهذا ما قال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا سافر العبد أو مرض كتب الله له ما كان يعمل سليما مقيما".
وأضاف عثمان، فى إجابته على سؤال «ما حكم الشخص الذى لم يصم عاشوراء عن عمد أو مرض؟»، أن من كانت عادته أنه يصوم يوم عاشوراء ولا يتركه ولكن ربما تعذر عليه أن يصومه هذا العام بمرض أو بعذر شرعي بالنسبة للمرأة فتأخذ ثواب الصوم.
وأشار الى أن من كان يفعل عملًا خيرًا ولكنه حبس بمرض أو بعذر عن هذا الفعل من الخير يؤجره الله تعالى عن فعله وهذا ما قال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا سافر العبد أو مرض كتب الله له ما كان يعمل سليما مقيما".