وزير القوى العاملة يعلن صرف مستحقات المصرى المقتول بالكويت لأسرته
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - وكالات* - 16 أغسطس 2018 الساعة 8:16 صباحاً
قال وزير القوى العاملة محمد سعفان، إن إدارة الشركة التى كان يعمل بها المواطن المصرى الذى فارق الحياة نتيجة طعنة نافذة فى القلب، تلقاها من وافد آسيوى فى مشاجرة اندلعت بينهما بالكويت منذ أيام، أكدت صرف جميع مستحقاته المالية لأسرته بمجرد ورود إعلام الوراثة.
تلقى الوزير تقريرا بذلك عبر مكتب التمثيل العمالى التابع للوزارة بالسفارة المصرية بالكويت، حيث أشار المستشار العمالى أحمد يوسف، إلى أن شركة هى التى تحملت مصاريف نقل الجثمان للقاهرة، فضلا عن تحملها مستحقاته كاملة.
ويتابع مكتب التمثيل العمالى إجراءات التحقيقات فى القضية المسجلة تحت رقم 17 لسنة 2018 جنايات الدسمة، وموافاة الوزارة بالنتائج أولا بأول.
وكان الوزير قد أصدر تعليمات فورية لمكتب التمثيل العمالى بالكويت بمجرد علمه بالحادث، بمتابعة جميع الإجراءات الخاصة بالمواطن المصرى ونقل الجثمان، فضلا عن الحفاظ على جميع حقوقه كاملة.
يذكر أن المواطن المصرى المتوفى يدعى محمود على محمد كامل ويبلغ من العمل 30 سنة، وقد لقى حتفه على يد وافد من الجنسية السريلانكية وصديقته التى قال إنها زوجته، قاما بارتكاب الجريمة ثم حاولوا الهرب إلى خارج الكويت للإفلات من العقوبات المترتبة على جريمة قتل مع سبق الإصرار والترصد، ولكن أجهزة الأمن الكويتية قامت بالقبض عليهم.
وأدلى المتهم الرئيسى فى القضية باعترافات تفصيلية زعم خلالها أن المجنى عليه تحرش بزوجته ، فصمم على تلقينه درسا فطعنه فأرداه قتيلا، فيما لايزال البحث جاريا عن متهم ثالث يعتقد بأنه اشترك فى جريمة القتل.
تلقى الوزير تقريرا بذلك عبر مكتب التمثيل العمالى التابع للوزارة بالسفارة المصرية بالكويت، حيث أشار المستشار العمالى أحمد يوسف، إلى أن شركة هى التى تحملت مصاريف نقل الجثمان للقاهرة، فضلا عن تحملها مستحقاته كاملة.
ويتابع مكتب التمثيل العمالى إجراءات التحقيقات فى القضية المسجلة تحت رقم 17 لسنة 2018 جنايات الدسمة، وموافاة الوزارة بالنتائج أولا بأول.
وكان الوزير قد أصدر تعليمات فورية لمكتب التمثيل العمالى بالكويت بمجرد علمه بالحادث، بمتابعة جميع الإجراءات الخاصة بالمواطن المصرى ونقل الجثمان، فضلا عن الحفاظ على جميع حقوقه كاملة.
يذكر أن المواطن المصرى المتوفى يدعى محمود على محمد كامل ويبلغ من العمل 30 سنة، وقد لقى حتفه على يد وافد من الجنسية السريلانكية وصديقته التى قال إنها زوجته، قاما بارتكاب الجريمة ثم حاولوا الهرب إلى خارج الكويت للإفلات من العقوبات المترتبة على جريمة قتل مع سبق الإصرار والترصد، ولكن أجهزة الأمن الكويتية قامت بالقبض عليهم.
وأدلى المتهم الرئيسى فى القضية باعترافات تفصيلية زعم خلالها أن المجنى عليه تحرش بزوجته ، فصمم على تلقينه درسا فطعنه فأرداه قتيلا، فيما لايزال البحث جاريا عن متهم ثالث يعتقد بأنه اشترك فى جريمة القتل.
