عاجل | الداخلية تفرض الحراسة على مصطفى بكري وأسرته .. اقرا التفاصيل
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 16 يونيو 2018 الساعة 1:45 مساءً
أكد مصطفى بكري، عضو مجلس النواب أن وزارة الداخلية أخطرته بوجود مخطط لاغتياله، وذلك بعد إلقاء القبض على 52 متهما من تنظيمي "حسم" و"لواء الثورة" التابعين لجماعة الإخوان الإرهابية.
وقال بكرى، في تصريحات صحفية، إن المتهمين أكدوا فى اعترافاتهم أمام رجال الأمن الوطنى وفى تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا أنهم قاموا برصد تحركاته هو وأسرته لاغتياله أو على الأقل تهديده وتنفيذ طلباتهم، لكن الأجهزة الأمنية حالت دون ذلك وتمكنت من القبض على المتهمين.
وأضاف بكرى أن وزارة الداخلية قامت بتعيين حراسة له ولاسرته بالاضافة إلى تخصيص حراسة للمنزل.
وكشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا في القضية المتهم فيها 278 متهمًا بتولي قيادة والانضمام إلى المجموعتين المسلحتين التابعتين لحركتي (حسم) و(لواء الثورة)، أن المتهمين كونوا مجموعة "التدريب والتصنيع"، والتي تضطلع بتدريب عناصر التنظيم على استخدام الأسلحة المختلفة وأساليب إعداد العبوات المفرقعة وتسليمها لمجموعات التنفيذ لاستخدامها في تنفيذ الاغتيالات والعمليات.
وأكدت التحقيقات أن المتهمين كونوا مجموعة أخرى تسمى "الرصد"، يختصر دورها على رصد الشخصيات الهامة ورموز الدولة والأماكن الحيوية وتحديد خطوط سير الشخصيات الهامة لاستهدافهم بعمليات عدائية ورفع نتائج الرصد لقيادات التنظيم بالداخل الذين يتولون بدورهم رفعها إلى قيادات الجماعة خارج البلاد لتقييمها ودراسة جدوى تأثيرها وإصدار التكليفات لعناصر التنظيم لتنفيذ العمليات الإرهابية.
وقال بكرى، في تصريحات صحفية، إن المتهمين أكدوا فى اعترافاتهم أمام رجال الأمن الوطنى وفى تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا أنهم قاموا برصد تحركاته هو وأسرته لاغتياله أو على الأقل تهديده وتنفيذ طلباتهم، لكن الأجهزة الأمنية حالت دون ذلك وتمكنت من القبض على المتهمين.
وأضاف بكرى أن وزارة الداخلية قامت بتعيين حراسة له ولاسرته بالاضافة إلى تخصيص حراسة للمنزل.
وكشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا في القضية المتهم فيها 278 متهمًا بتولي قيادة والانضمام إلى المجموعتين المسلحتين التابعتين لحركتي (حسم) و(لواء الثورة)، أن المتهمين كونوا مجموعة "التدريب والتصنيع"، والتي تضطلع بتدريب عناصر التنظيم على استخدام الأسلحة المختلفة وأساليب إعداد العبوات المفرقعة وتسليمها لمجموعات التنفيذ لاستخدامها في تنفيذ الاغتيالات والعمليات.
وأكدت التحقيقات أن المتهمين كونوا مجموعة أخرى تسمى "الرصد"، يختصر دورها على رصد الشخصيات الهامة ورموز الدولة والأماكن الحيوية وتحديد خطوط سير الشخصيات الهامة لاستهدافهم بعمليات عدائية ورفع نتائج الرصد لقيادات التنظيم بالداخل الذين يتولون بدورهم رفعها إلى قيادات الجماعة خارج البلاد لتقييمها ودراسة جدوى تأثيرها وإصدار التكليفات لعناصر التنظيم لتنفيذ العمليات الإرهابية.
