حكم صيام من غاب عنه بصره وسمعه
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 25 مايو 2018 الساعة 9:03 صباحاً
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول صاحبه "ما حكم الشرع في صيام من غاب عنه بصره وسمعه، وكيف يكون صيامه؟
وقالت الإفتاء فى إجابتها على السؤال، أنه يصوم من غاب عنه بصره وسمعه وصيامه كصيام عامة المسلمين، وعلى وليه أو من يقوم بالإشراف عليه أن ينبهه بأي طريقة يفهمها هذا المريض، وإذا لم يجد من ينبهه ولا يقوم على أمره فيجتهد قدر استطاعته: {لَا يُكَلِّفُ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا ٱكۡتَسَبَتۡ} [البقرة: 286]
وقالت الإفتاء فى إجابتها على السؤال، أنه يصوم من غاب عنه بصره وسمعه وصيامه كصيام عامة المسلمين، وعلى وليه أو من يقوم بالإشراف عليه أن ينبهه بأي طريقة يفهمها هذا المريض، وإذا لم يجد من ينبهه ولا يقوم على أمره فيجتهد قدر استطاعته: {لَا يُكَلِّفُ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا ٱكۡتَسَبَتۡ} [البقرة: 286]