أين قضت ميلانيا ترامب الفالانتين؟
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 15 فبراير 2018 الساعة 5:40 مساءً
قضت السيدة الأولى في أمريكا عيد الحب أو الفلانتين داي، على نحو استثنائي على غير عادة السنوات السابقة.
وركزت الصحافة الأمريكية على متابعة كيفية قضاء ميلانيا هذا اليوم، حيث لعبت دور كيوبيد وفق ما ذكرت صحيفة ديلي ميل.
وقالت شبكة سي إن إن الأمريكية أن ميلانيا استقبلت اليوم ببرنامج حافل لزيارة الأطفال المرضى في المعاهد الوطنية للصحة، قاضية وقتها وسطهم في مداعبتهم وإدخال البهجة عليهم، غير واضعة في يومها، قضاء وقت سعيد مع زوجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ولفتت الصحف الأمريكية إلى المعطف الأحمر الجميل الذي ارتدته السيدة الأولى البالغة من العمر 47 عاما، ولم يفت على الصحف معرفة ثمنه الذي يبلغ 2995 دولار، أي بنحو 53910 ألف جنيه مصريًا، كما ولاحظت الصحف احتفاظها بمجوهراتها البسيطة، وارتدائها حلق من البلاتين والماس.
وزارت ميلانيا المركز السكني في بيثيسدا بولاية ماريلاند، وعلامات الابتهاج تغلبها بصحبة الأطفال، وساعدتهم على تزيين ألعابهم ورسم شكل قلب بالألوان الوردية والبيضاء، وعمل الكوكيز.
وأبهج وجود السيدة الأولى التي عملت كعارضة أزياء فيما سبق الأطفال، بعدما اسقبلت اليوم الذي كان من المفترض أن تقضيه مع زوجها وأن تفاجئ فيه بهدية، بإدخال السعادة على الأطفال.
وتعبيرًا عن حب الأطفال وتقديرهم لميلانيا أرسلوا لها بطاقات حب، عبرت عن سعادتهم بتواجدها معهم.
وشاركت ميلانيا لحظات عيد حبها المميز على متابعيها على موقع تويتر، حيث قالت:"أمضيت وقتًا سعيدًا عبر زيارة الأطفال في الفالانتين داي.. عيد حب سعيد".
وقالت الصحف الأمريكية، أن زيارة السيدة تأتي بعد يومٍ واحد من إعلان محامي زوجها مايكل كوهين، بأنه دفع بشكل شخصي لنجمة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز 130 ألف دولار، نظير سكوتها عن علاقتها السابقة بترامب في العام 2006.
ورأى الكثيرون أن احتفال ميلانيا بعيد الحب بهذه الطريقة رغم إنسانيته، محاولة للهروب من زوجها أو رفض لأعماله وخيانته السابقة لها، حيث هاجم عدد من المغردين الأمريكيين على تويتر رئيسهم.
واعتبر المغردون أن ماحدث غير تقليدي فليس به سوابق الرئيس السابق باراك أوباما وزجته ميشيل، اللذان كانا يحتفلان بهذا اليوم كما يليق بالأزواج والعشاق، والذي لم ينسى فيه أوباما أن يكتب منشورا على مواقع التواصل مرفقه بصورته وزوجته ابتهاجًا باليوم.
وركزت الصحافة الأمريكية على متابعة كيفية قضاء ميلانيا هذا اليوم، حيث لعبت دور كيوبيد وفق ما ذكرت صحيفة ديلي ميل.
وقالت شبكة سي إن إن الأمريكية أن ميلانيا استقبلت اليوم ببرنامج حافل لزيارة الأطفال المرضى في المعاهد الوطنية للصحة، قاضية وقتها وسطهم في مداعبتهم وإدخال البهجة عليهم، غير واضعة في يومها، قضاء وقت سعيد مع زوجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ولفتت الصحف الأمريكية إلى المعطف الأحمر الجميل الذي ارتدته السيدة الأولى البالغة من العمر 47 عاما، ولم يفت على الصحف معرفة ثمنه الذي يبلغ 2995 دولار، أي بنحو 53910 ألف جنيه مصريًا، كما ولاحظت الصحف احتفاظها بمجوهراتها البسيطة، وارتدائها حلق من البلاتين والماس.
وزارت ميلانيا المركز السكني في بيثيسدا بولاية ماريلاند، وعلامات الابتهاج تغلبها بصحبة الأطفال، وساعدتهم على تزيين ألعابهم ورسم شكل قلب بالألوان الوردية والبيضاء، وعمل الكوكيز.
وأبهج وجود السيدة الأولى التي عملت كعارضة أزياء فيما سبق الأطفال، بعدما اسقبلت اليوم الذي كان من المفترض أن تقضيه مع زوجها وأن تفاجئ فيه بهدية، بإدخال السعادة على الأطفال.
وتعبيرًا عن حب الأطفال وتقديرهم لميلانيا أرسلوا لها بطاقات حب، عبرت عن سعادتهم بتواجدها معهم.
وشاركت ميلانيا لحظات عيد حبها المميز على متابعيها على موقع تويتر، حيث قالت:"أمضيت وقتًا سعيدًا عبر زيارة الأطفال في الفالانتين داي.. عيد حب سعيد".
وقالت الصحف الأمريكية، أن زيارة السيدة تأتي بعد يومٍ واحد من إعلان محامي زوجها مايكل كوهين، بأنه دفع بشكل شخصي لنجمة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز 130 ألف دولار، نظير سكوتها عن علاقتها السابقة بترامب في العام 2006.
ورأى الكثيرون أن احتفال ميلانيا بعيد الحب بهذه الطريقة رغم إنسانيته، محاولة للهروب من زوجها أو رفض لأعماله وخيانته السابقة لها، حيث هاجم عدد من المغردين الأمريكيين على تويتر رئيسهم.
واعتبر المغردون أن ماحدث غير تقليدي فليس به سوابق الرئيس السابق باراك أوباما وزجته ميشيل، اللذان كانا يحتفلان بهذا اليوم كما يليق بالأزواج والعشاق، والذي لم ينسى فيه أوباما أن يكتب منشورا على مواقع التواصل مرفقه بصورته وزوجته ابتهاجًا باليوم.
