فضيحة جديدة تحاصر لقب ملكة جمال السياحة والبيئة
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 16 يناير 2018 الساعة 5:31 مساءً
كشف اختيار هدير طارق لملكة جمال السياحة والبيئة دون أن تخوض المسابقة المشاكل التى تتعرض لها المتسابقات فى العديد من مسابقات الجمال، وهو الأمر الذى ردت عليه منظمة المسابقة الدولية آمال رزق بحدوث كثير من المشكلات لقلة خبرة منظمة المسابقة المحلية خلود عز، وترد على ادعاءاتها فى السطور القادمة لتكشف كواليس المسابقة التى حصلت على رخصة تنظيمها قبل 14 شهرا من الآن.
وتقول منظمة ملكة جمال مصر للسياحة والبيئة: "حصلت على رخصة المسابقة منذ شهر نوفمبر قبل الماضى، وعملت منذ ذلك التوقيت على تحضير الكورسات اللازمة للمتسابقات ليتم تأهيل البنات ليكنّ على أكمل وجه وتتمكن الفائزة منهن من حسن تمثيل مصر بالمسابقة الدولية، ووفرت كورسات للبنات مجانية رغم أن تكلفتها آلاف الجنيهات من إتيكيت وكات ووك وغيرها من التدريبات التى تعد فتاة لتكون ملكة بكل ما تحمله الكلمة من معنى"، موضحة "أنا روحت اشتريت مسابقة وعلمت البنات وفى الآخر تقول قلة خبرة.. فعلا قلة خبرة عشان مش بتعامل مع حيتان، ورغم كل اللى عملته هى مابتدفعش جنيه لواحدة فينا، أى ملكة عمرها مابتاخد فلوس".
وتواصل خلود حديثها عن المسابقة التى ألغتها آمال رزق بعد تتويج ملكتين منها على التوالى قائلة: "تحويشة عمرى راحت فى الفاينل لأن الاسبونسرز بيرفضوا يتعاقدوا فى مسابقة فيها آمال رزق، واضطريت أدفع فلوس من جيبى واستلفت من طوب الأرض".
وعن سحب اللقب منها تتساءل خلود عز عن الهيئة التابعة لها آمال رزق، قائلة: تلقيت إيميل يدعى أنه من منظمة "اليو إن" التابعة للأمم المتحدة يفيد بسحب ترخيص تنظيم مسابقة ملكة جمال مصر للسياحة والبيئة منى، ولكنى أتساءل إزاى "اليو إن تبعت جرامر إنجليزى غلط"، فلا يوجد إثبات واحد بانتماء آمال رزق لليو إن فكل كلامها مرسل ولا يوجد دليل عليه، وعليها إثبات عكس كلامى".
وتتابع خلود حديثها قائلة: "أنا لست قليلة الخبرة بدليل إشادة آمال بتنظيمى للمسابقة وتعليم الفتيات خلال فترة إعداد المسابقة ومعى تسجيلات صوتية منها تعترف بقصر قامة نوران منصور وتغاضيها عن ذلك فى المسابقة الدولية وإصرارها على تتويجها ملكة، كما أنها رأتها فى أكثر من فعالية خلال المسابقة على مدار ثلاثة أشهر فكيف لا تكتشف قصر قامتها لتلقى باللوم عليا بعد ذلك".
وحول اتهامها بأخذ أموال من المتسابقات توضح خلود: "لم أحصل على مليم واحد من البنات سوى عقود خاصة برعايتهن بعد الحصول على ألقاب، ولو كان الأمر مجرد سبوبة لفعلته منذ البداية لأمنح الألقاب للمتسابقات وليس بعد الانتهاء من المسابقة، ولكن آمال رزق من ترشيهن الآن بوعدهن بالمشاركة فى مسابقات دولية متعددة، وكل ما يصعب عليا هو مجهود ثلاثة أشهر ضاعوا على الأرض".
وعن تجربتها فى مسابقات الجمال تقول خلود: "بندم إنى ضيعت 3 سنين من عمرى فى ميس إيكو إيجيبت وبقول للبنات حرام تضيعوا نفسكم فى مسابقة ملكة جمال ادخلوا لو مش آمال رزق مديرة فيها بس، وشوفوا تعبى مع المتسابقات والبنات قبل وبعد مشاركتهم فى المسابقة".
وتختتم خلود حديثها بأكثر ما ندمت عليه خلال مدة المسابقة لتوضح: "المسابقة أخذت من وقت بيتى وعملى ومالى، فعلى سبيل المثال أمبر برناتشى ملكة جمال العالم للسياحة والبيئة كنت أتحمل نفقة إقامتها فى مصر وسفرها بالبحث عن رعاة له يتكفلون بها، فصرفت 35 ألف جنيه أوتيلات فقط خلال زيارة أمبر الأخيرة لمصر لتتويج ملكة جمال السياحة، كما تكفلت بشكل شخصى سفر وإقامة جيرى باتشنر مدرب مسابقات الرقص الأجنبى ليأتى من مورشيوس خصيصا لتصميم رقصات حفل ختام ملكة السياحة، وفى الحفل أنفقت 250 ألف جنيها وانتهى بى الأمر أنى " استلفت من طوب الأرض".
وتقول منظمة ملكة جمال مصر للسياحة والبيئة: "حصلت على رخصة المسابقة منذ شهر نوفمبر قبل الماضى، وعملت منذ ذلك التوقيت على تحضير الكورسات اللازمة للمتسابقات ليتم تأهيل البنات ليكنّ على أكمل وجه وتتمكن الفائزة منهن من حسن تمثيل مصر بالمسابقة الدولية، ووفرت كورسات للبنات مجانية رغم أن تكلفتها آلاف الجنيهات من إتيكيت وكات ووك وغيرها من التدريبات التى تعد فتاة لتكون ملكة بكل ما تحمله الكلمة من معنى"، موضحة "أنا روحت اشتريت مسابقة وعلمت البنات وفى الآخر تقول قلة خبرة.. فعلا قلة خبرة عشان مش بتعامل مع حيتان، ورغم كل اللى عملته هى مابتدفعش جنيه لواحدة فينا، أى ملكة عمرها مابتاخد فلوس".
وتواصل خلود حديثها عن المسابقة التى ألغتها آمال رزق بعد تتويج ملكتين منها على التوالى قائلة: "تحويشة عمرى راحت فى الفاينل لأن الاسبونسرز بيرفضوا يتعاقدوا فى مسابقة فيها آمال رزق، واضطريت أدفع فلوس من جيبى واستلفت من طوب الأرض".
وعن سحب اللقب منها تتساءل خلود عز عن الهيئة التابعة لها آمال رزق، قائلة: تلقيت إيميل يدعى أنه من منظمة "اليو إن" التابعة للأمم المتحدة يفيد بسحب ترخيص تنظيم مسابقة ملكة جمال مصر للسياحة والبيئة منى، ولكنى أتساءل إزاى "اليو إن تبعت جرامر إنجليزى غلط"، فلا يوجد إثبات واحد بانتماء آمال رزق لليو إن فكل كلامها مرسل ولا يوجد دليل عليه، وعليها إثبات عكس كلامى".
وتتابع خلود حديثها قائلة: "أنا لست قليلة الخبرة بدليل إشادة آمال بتنظيمى للمسابقة وتعليم الفتيات خلال فترة إعداد المسابقة ومعى تسجيلات صوتية منها تعترف بقصر قامة نوران منصور وتغاضيها عن ذلك فى المسابقة الدولية وإصرارها على تتويجها ملكة، كما أنها رأتها فى أكثر من فعالية خلال المسابقة على مدار ثلاثة أشهر فكيف لا تكتشف قصر قامتها لتلقى باللوم عليا بعد ذلك".
وحول اتهامها بأخذ أموال من المتسابقات توضح خلود: "لم أحصل على مليم واحد من البنات سوى عقود خاصة برعايتهن بعد الحصول على ألقاب، ولو كان الأمر مجرد سبوبة لفعلته منذ البداية لأمنح الألقاب للمتسابقات وليس بعد الانتهاء من المسابقة، ولكن آمال رزق من ترشيهن الآن بوعدهن بالمشاركة فى مسابقات دولية متعددة، وكل ما يصعب عليا هو مجهود ثلاثة أشهر ضاعوا على الأرض".
وعن تجربتها فى مسابقات الجمال تقول خلود: "بندم إنى ضيعت 3 سنين من عمرى فى ميس إيكو إيجيبت وبقول للبنات حرام تضيعوا نفسكم فى مسابقة ملكة جمال ادخلوا لو مش آمال رزق مديرة فيها بس، وشوفوا تعبى مع المتسابقات والبنات قبل وبعد مشاركتهم فى المسابقة".
وتختتم خلود حديثها بأكثر ما ندمت عليه خلال مدة المسابقة لتوضح: "المسابقة أخذت من وقت بيتى وعملى ومالى، فعلى سبيل المثال أمبر برناتشى ملكة جمال العالم للسياحة والبيئة كنت أتحمل نفقة إقامتها فى مصر وسفرها بالبحث عن رعاة له يتكفلون بها، فصرفت 35 ألف جنيه أوتيلات فقط خلال زيارة أمبر الأخيرة لمصر لتتويج ملكة جمال السياحة، كما تكفلت بشكل شخصى سفر وإقامة جيرى باتشنر مدرب مسابقات الرقص الأجنبى ليأتى من مورشيوس خصيصا لتصميم رقصات حفل ختام ملكة السياحة، وفى الحفل أنفقت 250 ألف جنيها وانتهى بى الأمر أنى " استلفت من طوب الأرض".
