«3 أمور» لعلاج الكسل في العبادة
جريدة ميدان التحرير - وكالات* - 25 يوليو 2017 الساعة 9:51 مساءً
نصحت دار الإفتاء، للتخلص من الكسل في العبادة، بتقوى الله عز وجل، مشيرة إلى أنه كلما ابتعد الإنسان عن الذنوب والتقصير في حقِّ الله كلما يسَّر الله له النشاط والقرب منه؛ يقول الله تعالى: «وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا» (الطلاق: 4).
وأضافت الإفتاء في إجابتها عن سؤال: «أعاني من الكسل في العبادة ماذا أفعل؟»، أنه على المسلم عدم التسويف والتأخير وعدم انتظار الغد لفعل ما تريديه من خير؛ فالتسويف من عمل الشيطان، فإذا أراد الإنسان إصلاح هذا الأمر فلتكن البداية من يومك هذا دون تأخير.
وتابعت: على المسلم أن يدعو الله تعالى؛ فعن أَنَس بْن مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال: كَانَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآله وسَلَّمَ يَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ العَجْزِ وَالكَسَلِ، وَالجُبْنِ وَالبُخْلِ وَالهَرَمِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَحْيَا وَالمَمَاتِ» أخرجه البخاري في "صحيحه".
وأضافت الإفتاء في إجابتها عن سؤال: «أعاني من الكسل في العبادة ماذا أفعل؟»، أنه على المسلم عدم التسويف والتأخير وعدم انتظار الغد لفعل ما تريديه من خير؛ فالتسويف من عمل الشيطان، فإذا أراد الإنسان إصلاح هذا الأمر فلتكن البداية من يومك هذا دون تأخير.
وتابعت: على المسلم أن يدعو الله تعالى؛ فعن أَنَس بْن مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال: كَانَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآله وسَلَّمَ يَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ العَجْزِ وَالكَسَلِ، وَالجُبْنِ وَالبُخْلِ وَالهَرَمِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَحْيَا وَالمَمَاتِ» أخرجه البخاري في "صحيحه".