تعرف على خطة الأهلي لإسقاط الزمالك في القمة 114
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 17 يوليو 2017 الساعة 12:04 مساءً
يتجدد الموعد، مساء اليوم الإثنين، بين قطبي الكرة المصرية الأهلي والزمالك في مواجهة القمة بالجولة الأخيرة لمسابقة الدوري المصري لكرة القدم على ملعب برج العرب بالإسكندرية.
ويظل لقاء الكلاسيكو المصري بين الأهلي والزمالك حافلاً بالمفاجآت والأوراق الفنية والعديد من الأمور التي تتغير مع بداية المباراة خلافاً لكل التوقعات وربما يكون مولد نجوم جدد وربما يكون أيضًا نقطة انطلاقة لمدربين.
ويشهد معسكر النادي الأهلي حالة من التركيز الشديد للفوز بلقاء القمة وعبور عقبة الزمالك لإسعاد الجماهير الحمراء بالفوز ذهابًا وإيابًا على الغريم التقليدي بعد حسم لقب الدوري بجانب إنهاء المسابقة دون هزيمة.
ويتسلح المدير الفني حسام البدري ببعض الأسلحة في التشكيلة الأقرب للاعتماد عليها في مباراة القمة وستضم على الأرجح حارس المرمى شريف إكرامي وأمامه سعد سمير ورامي ربيعة وأحمد فتحي والتونسي علي معلول في خط الدفاع وحسام عاشور وعمرو السولية وعبد الله السعيد في خط الوسط ومؤمن زكريا والنيجيري جونيور أجاي وعمرو جمال للهجوم.
يعتمد البدري في تشكيلته المتوقعة على 4 أسلحة مهمة في مواجهة الزمالك أولها الضغط العالي على الدفاع الأبيض الذي يعاني بشكل واضح في الفترة الأخيرة وخاصة مع تهور محمود حمدي الونش الذي سيكون متفرغًا لرقابة عمرو جمال وهو ما يسمح بوجود مساحات في قلب الدفاع لاختراقات من مؤمن وأجاي.
ولن يكون عمرو جمال مهاجم الأهلي رأس حربة تقليدي يتواجد في منطقة الجزاء بل أغلب أدائه سيكون بالتحرك خارج المنطقة ليندفع معه الونش ويترك المساحات خلفه وهو نفس السيناريو الذي اعتمد عليه البدري في لقاء الدور الأول مع مروان محسن الذي فعل بنفس الأمر ليسجل مؤمن زكريا هدفًا من جملة تكتيكية منظمة.
السلاح الثاني الذي يعتمد عليه البدري يتمثل في قوة الأطراف بوجود الثنائي الدولي المخضرم أحمد فتحي والتونسي علي معلول بالمقارنة بظهيري الزمالك حسني فتحي وأحمد أبو الفتوح الذين يندفعان هجوميًا بشكل كبير بجانب أن أداءهما الدفاعي ضعيف للغاية.
ويراهن البدري على وجود مساحات تحديدًا خلف حسني فتحي الذي يفتقد خبرة المواجهات الكبرى بدليل أدائه المهزوز في لقاء القمة بالدور الأول بجانب أخطاء في مباريات مهمة بدوري أبطال إفريقيا مثل اتحاد الجزائر.
ويعتمد البدري على سلاح ثالث مهم للغاية وهو عبد الله السعيد ضابط إيقاع الخطة التي يعتمد عليها البدري واللاعب رقم 10 في التشكيلة الحمراء الذي يربط بين خط الوسط والهجوم فهو صاحب التمريرات البينية في عمق الدفاعات بجانب أن يتحرك بحرية ليساعد في انطلاق الأطراف.
ويراهن البدري أيضًا على سلاح رابع في تشكيلته وهو ثنائي الارتكاز ودورهما في غلق المساحات أمام تحركات لاعبي الزمالك في وسط الملعب وخاصة الثنائي شيكابالا والنيجيري معروف يوسف.
ويعلم البدري جيدًا أن معروف يعيش أفضل لحظاته مع الزمالك ويقدم مستويات رائعة وبالتالي سيكون دور عمرو السولية مهمًا لمواجه اختراقات وتمريرات اللاعب النيجيري.
ويخشى البدري في لقاء القمة بعض نقاط الضعف وعلى رأسها الثغرة في قلب الدفاع بين سعد وربيعة في ظل اندفاعهما البدني واعتمادهما على الالتحامات وتأثر الفريق بغياب أحمد حجازي الراحل لإنجلترا.
يبقى أن الأهلي يملك بعض الأوراق الرابحة المؤثرة وعلى رأسها المخضرم وليد سليمان بجانب المخضرم الآخر عماد متعب وحسام غالي وميدو جابر وكريم نيدفيد لتنشيط وسط الملعب.
ويظل لقاء الكلاسيكو المصري بين الأهلي والزمالك حافلاً بالمفاجآت والأوراق الفنية والعديد من الأمور التي تتغير مع بداية المباراة خلافاً لكل التوقعات وربما يكون مولد نجوم جدد وربما يكون أيضًا نقطة انطلاقة لمدربين.
ويشهد معسكر النادي الأهلي حالة من التركيز الشديد للفوز بلقاء القمة وعبور عقبة الزمالك لإسعاد الجماهير الحمراء بالفوز ذهابًا وإيابًا على الغريم التقليدي بعد حسم لقب الدوري بجانب إنهاء المسابقة دون هزيمة.
ويتسلح المدير الفني حسام البدري ببعض الأسلحة في التشكيلة الأقرب للاعتماد عليها في مباراة القمة وستضم على الأرجح حارس المرمى شريف إكرامي وأمامه سعد سمير ورامي ربيعة وأحمد فتحي والتونسي علي معلول في خط الدفاع وحسام عاشور وعمرو السولية وعبد الله السعيد في خط الوسط ومؤمن زكريا والنيجيري جونيور أجاي وعمرو جمال للهجوم.
يعتمد البدري في تشكيلته المتوقعة على 4 أسلحة مهمة في مواجهة الزمالك أولها الضغط العالي على الدفاع الأبيض الذي يعاني بشكل واضح في الفترة الأخيرة وخاصة مع تهور محمود حمدي الونش الذي سيكون متفرغًا لرقابة عمرو جمال وهو ما يسمح بوجود مساحات في قلب الدفاع لاختراقات من مؤمن وأجاي.
ولن يكون عمرو جمال مهاجم الأهلي رأس حربة تقليدي يتواجد في منطقة الجزاء بل أغلب أدائه سيكون بالتحرك خارج المنطقة ليندفع معه الونش ويترك المساحات خلفه وهو نفس السيناريو الذي اعتمد عليه البدري في لقاء الدور الأول مع مروان محسن الذي فعل بنفس الأمر ليسجل مؤمن زكريا هدفًا من جملة تكتيكية منظمة.
السلاح الثاني الذي يعتمد عليه البدري يتمثل في قوة الأطراف بوجود الثنائي الدولي المخضرم أحمد فتحي والتونسي علي معلول بالمقارنة بظهيري الزمالك حسني فتحي وأحمد أبو الفتوح الذين يندفعان هجوميًا بشكل كبير بجانب أن أداءهما الدفاعي ضعيف للغاية.
ويراهن البدري على وجود مساحات تحديدًا خلف حسني فتحي الذي يفتقد خبرة المواجهات الكبرى بدليل أدائه المهزوز في لقاء القمة بالدور الأول بجانب أخطاء في مباريات مهمة بدوري أبطال إفريقيا مثل اتحاد الجزائر.
ويعتمد البدري على سلاح ثالث مهم للغاية وهو عبد الله السعيد ضابط إيقاع الخطة التي يعتمد عليها البدري واللاعب رقم 10 في التشكيلة الحمراء الذي يربط بين خط الوسط والهجوم فهو صاحب التمريرات البينية في عمق الدفاعات بجانب أن يتحرك بحرية ليساعد في انطلاق الأطراف.
ويراهن البدري أيضًا على سلاح رابع في تشكيلته وهو ثنائي الارتكاز ودورهما في غلق المساحات أمام تحركات لاعبي الزمالك في وسط الملعب وخاصة الثنائي شيكابالا والنيجيري معروف يوسف.
ويعلم البدري جيدًا أن معروف يعيش أفضل لحظاته مع الزمالك ويقدم مستويات رائعة وبالتالي سيكون دور عمرو السولية مهمًا لمواجه اختراقات وتمريرات اللاعب النيجيري.
ويخشى البدري في لقاء القمة بعض نقاط الضعف وعلى رأسها الثغرة في قلب الدفاع بين سعد وربيعة في ظل اندفاعهما البدني واعتمادهما على الالتحامات وتأثر الفريق بغياب أحمد حجازي الراحل لإنجلترا.
يبقى أن الأهلي يملك بعض الأوراق الرابحة المؤثرة وعلى رأسها المخضرم وليد سليمان بجانب المخضرم الآخر عماد متعب وحسام غالي وميدو جابر وكريم نيدفيد لتنشيط وسط الملعب.
