عمرو سعد يطلق النار على أحد الرهائن بالمستشفى في "وضع أمني"
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - وكالات* - 29 مايو 2017 الساعة 8:43 صباحاً
تبدأ أحداث الحلقة الثانية من مسلسل "وضع أمني"، بتواصل حسن الغريب "عمرو سعد"، مع ضابط الأمن "جلال الزكي"، لمحاولة التوصل لحل من أجل فك الحصار على رهائن المستشفى الخاص، وعدم تفجيرها.
يطلب حسن الغريب من الأمن، عدم التدخل أمنيًا معه، وتغطية القنوات الفضائية بث مباشر لحصار المستشفى، ويطلب منهم مبلغ 50 مليون دولار، كشروط أولى لتحرير الرهائن، فيخبره الضابط بصعوبة توفير المبلغ المالي، لكن يوافق على الشرطين الأول والثاني.
وفور وصول أجهزة الأمن بقيادة رياض الخولي، يعثر "جلال الزكي" على كاميرا مصور صحفي عليها مقطع فيديو تظهر شخصية "حسن الغريب"، فيتعرف عليه الضابط، ويخبر قائده أنه كان يعرفه بعد تخرجه من كلية الشرطة، فقد شاركا في فرقة صاعقة بين الشرطة والداخلية، وقاموا بتحرير عدد من الرهائن.
وفي الجانب الآخر، يقع شقيق حسن الغريب "أحمد عبدالله محمود" في ورطة مع الجماعة الإرهابية التي يعمل معها، بعد أن قام شقيقه بسرقة المتفجرات منه ليحتل المستشفى، لكنه يخبر جماعته أنه سيقوم بإعادة المتفجرات.
ويتوصل الأمن إلى هبة منصور "ريهام حجاج"، والتي تمثل شخصية حبيبة حسن الغريب، بعد أن قام الأخير باستخدام هاتفها في التواصل مع الأمن، وتختتم أحداث الحلقة بمحاولة ممرض تخدير حسن الغريب بحقنة ليحرر زملاءه، فيقوم الأخير باطلاق النار عليه.
يطلب حسن الغريب من الأمن، عدم التدخل أمنيًا معه، وتغطية القنوات الفضائية بث مباشر لحصار المستشفى، ويطلب منهم مبلغ 50 مليون دولار، كشروط أولى لتحرير الرهائن، فيخبره الضابط بصعوبة توفير المبلغ المالي، لكن يوافق على الشرطين الأول والثاني.
وفور وصول أجهزة الأمن بقيادة رياض الخولي، يعثر "جلال الزكي" على كاميرا مصور صحفي عليها مقطع فيديو تظهر شخصية "حسن الغريب"، فيتعرف عليه الضابط، ويخبر قائده أنه كان يعرفه بعد تخرجه من كلية الشرطة، فقد شاركا في فرقة صاعقة بين الشرطة والداخلية، وقاموا بتحرير عدد من الرهائن.
وفي الجانب الآخر، يقع شقيق حسن الغريب "أحمد عبدالله محمود" في ورطة مع الجماعة الإرهابية التي يعمل معها، بعد أن قام شقيقه بسرقة المتفجرات منه ليحتل المستشفى، لكنه يخبر جماعته أنه سيقوم بإعادة المتفجرات.
ويتوصل الأمن إلى هبة منصور "ريهام حجاج"، والتي تمثل شخصية حبيبة حسن الغريب، بعد أن قام الأخير باستخدام هاتفها في التواصل مع الأمن، وتختتم أحداث الحلقة بمحاولة ممرض تخدير حسن الغريب بحقنة ليحرر زملاءه، فيقوم الأخير باطلاق النار عليه.
