عليك بـ 5 أمور في حالة قيام أحد أقاربك بعمل سحر لك
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 17 مارس 2017 الساعة 12:10 مساءً
قال الشيخ عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية وأمين الفتوى بدار الإفتاء، إن كثيرا من الأرحام قُطعت وابتعد الأقارب عن بعضهم، بسبب اعتقادات وهمية بأنهم يقومون بالسحر والأعمال، مشيرًا إلى أن عليه القيام بخمسة أمور.
وأوضح «عويضة»خلال برنامج «فتاوى الناس»، في إجابته عن سؤال: «ابن أخو زوجي تعدى عليا بالضرب، بزعم أني أقوم بعمل سحر وأعمال له ولأمه، فما حُكم ذلك؟»، أنه ينبغي للإنسان أن يضع في اعتباره في مثل هذه المواقف، ما جاء في قوله تعالى: «وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ» الآية 102 من سورة البقرة، منوهًا أنه قبل أن يُلقى الاتهامات بالسحر وغيرها من الأمور بلا دليل، التوكل على الله والتمعن بهذه الآية.
وأضاف أنه في حال انتاب الشخص ظنون بالسحر أو الأعمال وما نحوها من الأمور السيئة، من جانب بعض الجيران أو الأقارب، فليس عليه اتهامهم جزافًا أو محاولة التعدي عليه، أو قطيعتهم بهذه الحجة، وإنما عليه أن يقوم بخمسة أمور، أولها أن يُدرك ويثق تمامًا في الآية السابقة، وثانيًا علي المُسلم ألا يغفل التوكل على الله، وثالثًا الأذكار.
وتابع: ورابعًا الإكثار من الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-، وخامسًا ورد الصباح والمساء، فبه يدفع الله تبارك وتعالى عن الإنسان البلايا والشرور، فبذلك يتجنب مسألة زلزلة عقائد الناس التي تتمثل في الاعتقاد بمثل هذه الأمور.
وأوضح «عويضة»خلال برنامج «فتاوى الناس»، في إجابته عن سؤال: «ابن أخو زوجي تعدى عليا بالضرب، بزعم أني أقوم بعمل سحر وأعمال له ولأمه، فما حُكم ذلك؟»، أنه ينبغي للإنسان أن يضع في اعتباره في مثل هذه المواقف، ما جاء في قوله تعالى: «وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ» الآية 102 من سورة البقرة، منوهًا أنه قبل أن يُلقى الاتهامات بالسحر وغيرها من الأمور بلا دليل، التوكل على الله والتمعن بهذه الآية.
وأضاف أنه في حال انتاب الشخص ظنون بالسحر أو الأعمال وما نحوها من الأمور السيئة، من جانب بعض الجيران أو الأقارب، فليس عليه اتهامهم جزافًا أو محاولة التعدي عليه، أو قطيعتهم بهذه الحجة، وإنما عليه أن يقوم بخمسة أمور، أولها أن يُدرك ويثق تمامًا في الآية السابقة، وثانيًا علي المُسلم ألا يغفل التوكل على الله، وثالثًا الأذكار.
وتابع: ورابعًا الإكثار من الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-، وخامسًا ورد الصباح والمساء، فبه يدفع الله تبارك وتعالى عن الإنسان البلايا والشرور، فبذلك يتجنب مسألة زلزلة عقائد الناس التي تتمثل في الاعتقاد بمثل هذه الأمور.
