ترامب: «20 يناير 2017 أصبح الشعب حاكمًا وليست الحكومة»
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - وكالات* - 20 يناير 2017 الساعة 7:34 مساءً
قال الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، موجهًا خطابه للشعب الجمهورى: “هذه اللحظة لحظتكم وتخصّكم أنتم، إنها تخص كل الموجودين هنا وكل من يشاهدنا فى الولايات المتحدة الأمريكية”، مردفاً: “هذه هى الولايات المتحدة الأمريكية، وهى بلادكم أنتم”.
وأكد خلال خطاب تنصيبه رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية، أن ما يهم فى الواقع ليس أى حزب يسيطر على الحكومة، ولكن هل الحكومة يسيطر عليها الشعب أم لا، موضحاً أن 20 يناير 2017، سيذكره الناس على أنه اليوم الذى أصبح فيه الشعب أو الناس هم حكام البلاد من جديد.
وتابع : “الرجل والمرأة المنسيين فى بلادنا لن يتم نسيانهم بعد اليوم، وكل واحد يستمع إليكم الآن لقد جئتم عشرات الملايين لكى تصبحوا جزءا من حركة تاريخية لم يشهد العالم مثيلاً لها من قبل”، مردفاً: “وفى مركز هذه الحركة هناك قناعة أساسية وهى أن الأمة موجودة لخدمة بلادها ومواطنيها، مدارس جيدة وأحياء آمنة ووظائف جيدة للأمريكيين”، وهى مطالب معقولة.
وأضاف، أن هناك حقائق مختلفة “أمهات وأطفال فى دائرة الفقر، ومصانع موزعة كالمقابر ونظام تعليمى فيه كثيرا من النقد، ولكنه يترك الطلاب محرومين من كل معرفة، والجريمة والعصابات والمخدرات التى سرقت الكثير من الأرواح، وهذه المشاكل تتوقف هنا، وتتوقف الآن”.
وأكد خلال خطاب تنصيبه رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية، أن ما يهم فى الواقع ليس أى حزب يسيطر على الحكومة، ولكن هل الحكومة يسيطر عليها الشعب أم لا، موضحاً أن 20 يناير 2017، سيذكره الناس على أنه اليوم الذى أصبح فيه الشعب أو الناس هم حكام البلاد من جديد.
وتابع : “الرجل والمرأة المنسيين فى بلادنا لن يتم نسيانهم بعد اليوم، وكل واحد يستمع إليكم الآن لقد جئتم عشرات الملايين لكى تصبحوا جزءا من حركة تاريخية لم يشهد العالم مثيلاً لها من قبل”، مردفاً: “وفى مركز هذه الحركة هناك قناعة أساسية وهى أن الأمة موجودة لخدمة بلادها ومواطنيها، مدارس جيدة وأحياء آمنة ووظائف جيدة للأمريكيين”، وهى مطالب معقولة.
وأضاف، أن هناك حقائق مختلفة “أمهات وأطفال فى دائرة الفقر، ومصانع موزعة كالمقابر ونظام تعليمى فيه كثيرا من النقد، ولكنه يترك الطلاب محرومين من كل معرفة، والجريمة والعصابات والمخدرات التى سرقت الكثير من الأرواح، وهذه المشاكل تتوقف هنا، وتتوقف الآن”.
