اليوم | كوت ديفوار تواجه الكونغو .. والمغرب يتحدى توجو
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 20 يناير 2017 الساعة 9:31 صباحاً
تقام اليوم، الجمعة، منافسات الجولة الثانية بالمجموعة الثالثة فى بطولة كأس الأمم الإفريقية، المقامة حالياً فى الجابون، وذلك بإقامة مباراتين، حيث يلتقى منتخب كوت ديفوار مع الكونغو الديموقراطية والمغرب مع توجو.
كوت ديفوار تواجه الكونغو الديموقراطية
ويحتضن ملعب "أوييم" فى السادسة مساء اليوم، الجمعة، المباراة التى تجمع بين منتخبى كوت ديفوار والكونغو الديموقراطية، فى مباراة يسعى خلالها المنتخب الإيفوارى "حامل اللقب"، لتحقيق الفوز الأول فى البطولة، بعدما اكتفى بالتعادل السلبى فى الجولة الأولى أمام توجو.
وتوج المنتخب الإيفواري بطلاً للنسخة الأخيرة من مسابقة كأس الأمم الإفريقية التي أقيمت عام 2015 فى غينيا الاستوائية، بعدما تغلب في المباراة النهائية على نظيره الغاني بركلات الترجيح.
فى المقابل يسعى منتخب الكونغو الديموقراطية، لتحقيق الفوز الثانى على التوالى فى البطولة، لحسم بطاقة التأهل إلى الدور ربع النهائى قبل مواجهة توجو فى الجولة الثالثة والأخيرة، بعدما حقق فوزاً ثميناً فى الجولة الأولى على المغرب بهدف دون مقابل.
ويستهدف المنتخب الكونغولى الثأر من الهزيمة التى تعرض لها أمام نظيره الإيفوارى فى الدور نصف النهائى من منافسات نسخة 2015 بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، يأتى هذا فى الوقت الذى يفتقد فيه لجهود مدافعه لوماليزا جويس موتامبالا، بعدما حصل على البطاقة الحمراء فى مباراة المغرب.
المغرب يتحدى توجو
فى السياق ذاته، يحتضن نفس الملعب، فى التاسعة مساء اليوم، المباراة التى تجمع بين منتخبى المغرب وتوجو، فى مباراة يبحث خلالها منتخب "أسود الاطلسي" عن كسر حاجز الصيام التهديفي الذى يلازمه فى المباريات الرسمية.
وفشل منتخب المغرب فى التسجيل بمباراتي الجابون وكوت ديفوار فى التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال 2018 فى روسيا، قبل أن يواصل الصيام التهديفي فى المباراة الماضية أمام الكونغو الديموقراطية والتى انتهت بخسارته بهدف دون مقابل.
ليس هذا فحسب، بل يسعى المنتخب المغربى بقيادة المدرب الفرنسي هيرفي رينارد الذى توج باللقب القاري "مرتين" مع منتخبي زامبيا وكوت ديفوار لتحقيق الفوز لتعزيز آماله فى كسر عقدة دور المجموعات والتأهل لدور الثمانية، بعدما فشل فى عبور الدور الأول 6 مرات فى أخر 7 مشاركات بالمونديال الافريقي.
ولم يتذوق المنتخب المغربى طعم الانتصار فى بطولة كأس الأمم الإفريقية منذ خمس سنوات، حيث يعود آخر انتصار لمنتخب "أسود الأطلسي" إلى نسخة 2012 على حساب النيجر بهدف دون مقابل سجله يونس بلهندة الغائب عن النسخة الحالية بسبب الإصابة.
فى المقابل، يسعى منتخب توجو الذى يتقاسم حالياً المركز الثاني في جدول ترتيب المجموعة الثالثة مع كوت ديفوار برصيد نقطة واحدة، لاستغلال حالة "انعدام الوزن" التي يمر بها منافسه لخطف النقاط الثلاث، علماً بأن المباراة تشهد مواجهة فرنسية تجمع بين مدربي المغرب وتوجو هيرفي رينارد وكلود لوروا.
وبدأ هيرفي رينارد مشواره فى عالم تدريب المنتخبات مساعداً لكلود لوروا الذى كان يقود منتخب غانا فى نسخة 2008 من بطولة كأس الأمم الإفريقية.
كوت ديفوار تواجه الكونغو الديموقراطية
ويحتضن ملعب "أوييم" فى السادسة مساء اليوم، الجمعة، المباراة التى تجمع بين منتخبى كوت ديفوار والكونغو الديموقراطية، فى مباراة يسعى خلالها المنتخب الإيفوارى "حامل اللقب"، لتحقيق الفوز الأول فى البطولة، بعدما اكتفى بالتعادل السلبى فى الجولة الأولى أمام توجو.
وتوج المنتخب الإيفواري بطلاً للنسخة الأخيرة من مسابقة كأس الأمم الإفريقية التي أقيمت عام 2015 فى غينيا الاستوائية، بعدما تغلب في المباراة النهائية على نظيره الغاني بركلات الترجيح.
فى المقابل يسعى منتخب الكونغو الديموقراطية، لتحقيق الفوز الثانى على التوالى فى البطولة، لحسم بطاقة التأهل إلى الدور ربع النهائى قبل مواجهة توجو فى الجولة الثالثة والأخيرة، بعدما حقق فوزاً ثميناً فى الجولة الأولى على المغرب بهدف دون مقابل.
ويستهدف المنتخب الكونغولى الثأر من الهزيمة التى تعرض لها أمام نظيره الإيفوارى فى الدور نصف النهائى من منافسات نسخة 2015 بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، يأتى هذا فى الوقت الذى يفتقد فيه لجهود مدافعه لوماليزا جويس موتامبالا، بعدما حصل على البطاقة الحمراء فى مباراة المغرب.
المغرب يتحدى توجو
فى السياق ذاته، يحتضن نفس الملعب، فى التاسعة مساء اليوم، المباراة التى تجمع بين منتخبى المغرب وتوجو، فى مباراة يبحث خلالها منتخب "أسود الاطلسي" عن كسر حاجز الصيام التهديفي الذى يلازمه فى المباريات الرسمية.
وفشل منتخب المغرب فى التسجيل بمباراتي الجابون وكوت ديفوار فى التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال 2018 فى روسيا، قبل أن يواصل الصيام التهديفي فى المباراة الماضية أمام الكونغو الديموقراطية والتى انتهت بخسارته بهدف دون مقابل.
ليس هذا فحسب، بل يسعى المنتخب المغربى بقيادة المدرب الفرنسي هيرفي رينارد الذى توج باللقب القاري "مرتين" مع منتخبي زامبيا وكوت ديفوار لتحقيق الفوز لتعزيز آماله فى كسر عقدة دور المجموعات والتأهل لدور الثمانية، بعدما فشل فى عبور الدور الأول 6 مرات فى أخر 7 مشاركات بالمونديال الافريقي.
ولم يتذوق المنتخب المغربى طعم الانتصار فى بطولة كأس الأمم الإفريقية منذ خمس سنوات، حيث يعود آخر انتصار لمنتخب "أسود الأطلسي" إلى نسخة 2012 على حساب النيجر بهدف دون مقابل سجله يونس بلهندة الغائب عن النسخة الحالية بسبب الإصابة.
فى المقابل، يسعى منتخب توجو الذى يتقاسم حالياً المركز الثاني في جدول ترتيب المجموعة الثالثة مع كوت ديفوار برصيد نقطة واحدة، لاستغلال حالة "انعدام الوزن" التي يمر بها منافسه لخطف النقاط الثلاث، علماً بأن المباراة تشهد مواجهة فرنسية تجمع بين مدربي المغرب وتوجو هيرفي رينارد وكلود لوروا.
وبدأ هيرفي رينارد مشواره فى عالم تدريب المنتخبات مساعداً لكلود لوروا الذى كان يقود منتخب غانا فى نسخة 2008 من بطولة كأس الأمم الإفريقية.
