دراسة تحذر النساء من استخدام الهرمونات البديلة.. تعرفي على الأضرار
جريدة ميدان التحرير - وكالات* - 24 أغسطس 2016 الساعة 8:16 مساءً
حذرت دراسة بريطانية، أجراها معهد أبحاث السرطان ICR في لندن، من خطورة استخدام المرأة الهرمونات البديلة، للعلاج من آثار سن اليأس.
بعض النساء تأخذن علاج الهرمونات البديلة، المعروف باسم HRT، وهو مزيج من الأستروجين والبروجستيرون، حتى تعالجن من آثار سن اليأس، وعلى الرغم من أن الأبحاث السابقة أشارت إلى أنه علاج فعال، فإن الدراسة البريطانية الجديدة، التي نشرتها صحيفة ذا جارديان اليوم الثلاثاء، أكدت أنه يرفع من نسب الإصابة بمرض سرطان الثدي.
ووجدت الدراسة أن النساء اللاتي يستخدمن علاج الهرمونات البديلة، المعروف باسم HRT، وهو مزيج من الأستروجين والبروجستيرون، أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي، 2.7 مرة
ونصحت الدراسة، النساء اللواتي يرغبن في العلاج من الآثار الضارة لسن اليأس، بتناول علاج يتضمن هرمون الأستروجين فقط، نظرًا لأنه لا يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي، دون إضافة هرمون البروجستيرون إليه.
بعض النساء تأخذن علاج الهرمونات البديلة، المعروف باسم HRT، وهو مزيج من الأستروجين والبروجستيرون، حتى تعالجن من آثار سن اليأس، وعلى الرغم من أن الأبحاث السابقة أشارت إلى أنه علاج فعال، فإن الدراسة البريطانية الجديدة، التي نشرتها صحيفة ذا جارديان اليوم الثلاثاء، أكدت أنه يرفع من نسب الإصابة بمرض سرطان الثدي.
ووجدت الدراسة أن النساء اللاتي يستخدمن علاج الهرمونات البديلة، المعروف باسم HRT، وهو مزيج من الأستروجين والبروجستيرون، أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي، 2.7 مرة
ونصحت الدراسة، النساء اللواتي يرغبن في العلاج من الآثار الضارة لسن اليأس، بتناول علاج يتضمن هرمون الأستروجين فقط، نظرًا لأنه لا يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي، دون إضافة هرمون البروجستيرون إليه.